تجربتي مع نصارى المهجر بإختصار شديد لكي يمتدحوك وإلا بالإرهاب ينعتوك يريدونك أن تسب دينك ونبيك وتمتدح خرافة الرب يسوع وأمه وأبوه وتقدس الإنجيل وتشرب الخمروالحشيش وتأكل النجيل وتنكر عروبة وإسلام مصرولاتصلي لاظهرا ولاعصروتنسخ القرآن وتلعن الإيمان وتكفربالله وتعبد الإنسان والصلبان الأوثان وتهدم الجوامع أوتحولها لكنائس وأديرة وصوامع وبحذف أوتعديل المادة الثانية لتصبح الأورثوذوكسية المصدرالأوحد للتشريح واللغة القبطيونانية اللغة الرسمية وأن تستبدل أ لوان وشعارعلم مصرإلى اللون الأسود كوجه شنودة يتوسطه عصوان متعامدان مصلوب عليهما جسدهزيل لكائن أسطوري وتكون شاهد زور على إضطهادهم وأن تلعن سنسفيل أبوالسلفيين والسنة والوهابيين والإخوان والأخوات المتحجبات والمنتقبات وتمتدح العاريات والعاهرات والشواذوالمخنثين والسحاقيات والملحدين والعلمانيات وأن ترد المتأسلمات ولاتستردالمتنصرات وتحج لأمريكاوإسرائيل وتخرساجدا للشيطان وشنودة تيس عزازيل،ولهؤلاء الكفرة أقول:لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ،ولكن هيهات ياأعباط،فمصرعربية مسلمة عاش من عاش ومات من مات!
في يوم الثلاثاء، الموافق الثاني عشر من سبتمبر 2006م، وفي الذكرى الخامسة للحادي عشر من سبتمبر، وفي جامعة ريتسبون بألمانيا، قام بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر بإلقاء محاضرة بعنوان "الإيمان والعقل والجامعة.. ذكريات وانعكاسات"، ودار مضمونها حول الخلاف التاريخي والفلسفي بين الإسلام والمسيحية في العلاقة التي يقيمها كل منهما بين الإيمان والعقل.
في هذه المحاضرة تجرأ بابا الفاتيكان على الإسلام وعلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بصورة استفزازية مشينة، خلط فيها السم في العسل، بل خلط فيها السم بالسم؛ ليثير بذلك استياء المسلمين من مشارق الأرض إلى مغاربها.
أورد بابا الفاتيكان في معرض كلامه حوارا دار بين الإمبراطور البيزنطي مانويل الثاني (1350 – 1425م)، وبين مثقف فارسي مسلم، قال فيه الإمبراطور البيزنطي: "أرني شيئا جديدا أتى به محمد، فلن تجد إلا ما هو شرير ولا إنساني، مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشر به بحد السيف".!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق