اليوم
HAYOKHRG ELISBOAA ELGAY
أخبرني أحد أصدقائي ويعمل في إدارة أحد البنوك الأجنبية في حي جاردن سيتي،أن عصابة مبارك وحاشيته من أزلام الأعمال،إبتدأوا في تحويل أرصدتهم المليارية إلى الخارج،وجهزوا طائراتهم الخاصة للهرب في أي لحظة،وأكد لي أحد أصحاب شركات السمسرة في البورصة على تسييل عدد هائل من ناهبي خيرات مصر لأسهمهم وسنداتهم بأي ثمن،للهرب في أقرب وقت،وأكيد سيذهب الخائن مبارك لشرم الشيخ ليكون تحت حماية الموساد،ليساعدوه على الفرار لتل أبيب وقت الخطر؛فهل سنتحرك الآن ونقوم بثورتنا قبل أن يخربوا ماتبقى من إقتصادنا ويحولوا إحتياطي النقد الأجنبي للخارج!!إنقذوا مايمكن إنقاذه قبل فوات الآوان!!سالم القطامي
قصة حياة زين العابدين بن علي /تسلق العسكري النفر شبه الأمي زين المتسلقين بن على سلم السلطة من أدنى درجاته إلى أعلاها،بأصغريه،لسانه وقضيبه،فوظفهما أحسن توظيف،كراسبوتين وكازانوفا وفالنتينو، ،خصوصا أنه خدم في بيوت الكبار،الذين يملكون السلطة والثروة والنفوذ،ولكن بناتهم لاتملك إلا القبح والدمامة،فكانت نقطة الضعف التي أحسن إستغلالها والثغرة التي نفذ منها إلى فروج الدميمات،ومنها إلى عقول أبائهن،درأ للفضيحة،هذا ماحدث مع بنت الجنرال الكافي
في 7 نوفمبر 1987 رئيس الوزراء المغمور زين العاهرين بن علي يطيح بالرئيس الحبيب بورقيبة؛ولي نعمته في انقلاب نسائي،بتدبير عشيقته الدميمة،سعيدة ساسي،بنت أخت بورقيبة، ويتولى الرئاسة في تونس،وماأن تمكن من تثبيت أركان نظامه،فأنقلب على العشيقة،وأطاح بها كماسبق وأطاح بزوجته الأولى،بنت الجنرال الكافي و التي رفعته من مجرد نفر لرتبة جنرال،وأوقعه حظه العاثر في إمرأة ليل حلاقة جاهلة وعاهرة لعوب كل مؤهلاتها جنسية وبورنوجرافية،بنت بائع متجول للخضر والفواكه،إسمها ليلى الطرابلسي وصعدت على أكتافه من راسبة إبتدائية لحاصلة على درجة دوكتوراه مزيفة بأمر العشيق الذي تحول لزوج·وفي 14يناير 2011 فر كالجرذ المصاب بالطاعون إلى المنفى،تحت ضغط الثوار الأحرار،بدون أسف أوإعتذارعلى هذا الغوار!سالم القطامي
في 7 نوفمبر 1987 رئيس الوزراء المغمور زين العاهرين بن علي يطيح بالرئيس الحبيب بورقيبة؛ولي نعمته في انقلاب نسائي،بتدبير عشيقته الدميمة،سعيدة ساسي،بنت أخت بورقيبة، ويتولى الرئاسة في تونس،وماأن تمكن من تثبيت أركان نظامه،فأنقلب على العشيقة،وأطاح بها كماسبق وأطاح بزوجته الأولى،بنت الجنرال الكافي و التي رفعته من مجرد نفر لرتبة جنرال،وأوقعه حظه العاثر في إمرأة ليل حلاقة جاهلة وعاهرة لعوب كل مؤهلاتها جنسية وبورنوجرافية،بنت بائع متجول للخضر والفواكه،إسمها ليلى الطرابلسي وصعدت على أكتافه من راسبة إبتدائية لحاصلة على درجة دوكتوراه مزيفة بأمر العشيق الذي تحول لزوج·وفي 14يناير 2011 فر كالجرذ المصاب بالطاعون إلى المنفى،تحت ضغط الثوار الأحرار،بدون أسف أوإعتذارعلى هذا الغوار!سالم القطامي
ان هذه الرسالة طويلة جدا.
محمدمحمود is online.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق