هذا ما يقوله العقل وربط الاحداث ببعضها فالمستفيد هو نظير وعملائه من المليشيات المسلحه بالمتفجرات المستورده من اسرائيل ومن سمع نظير يتاكذ ان له ضلع فيه فهو يريد الكرسي لدوله النصاري ولو علي حساب دمهم كلهم ودم المسلمين اولا فهل ستتمسك الدوله المصريه بمواقفها المخزيه وعدم محاسبته هو واقباط المهجر الخونه الي ان يحرقوا البلد ومن فيها؟؟غريبة جدا هي قضية لافون جديدة عندما دبرت اسرائيل تفجيرات في تجمعات اليهود لبيان انهم في خطر ويفلسعوا على اسرائيل وبعدين الكلام ده خطير جدا جدا لانه متداول على قطاع واسع في أوساط مسيحيي الاسكندرية بس هو اهبل علشان العربية تبقى باسمه ويبقى عيلته كلها معاه ومحدش يتعور حتى بكره نعرف الحقيقة
| نقول للأسف لقد جاء اليوم الذي سنجني فيه ثمار التطرف ( مذبحة قتل الأبرياء) ونسينا من رعى شجرتها تعالوا نتذكر سويا بعض الأحداث علنا نجد تفسيرا لمايحدث الآن من تمزيق لنسيج الدولة بعنصريها المسلم والمسيحي ليدفع الأبرياء من الطرفين ثمنا باهظا بسبب سياسات وحسابات ومصالح ليست لها علاقة بأي دين سماوي : 1. ازدراء الإسلام الحنيف دين الدولة الرسمى والمصدر الرئيسى للتشريع ( مسرحية الإسكندرية نموذجا : كنت أعمى والآن أبصر . 2.تحريض زكريا بطرس للنيل من الإسلام وازدراء الرسول صلى الله عليه وسلم! |
| 3. تحريض أقباط المهجر على القيام و قام نصارى المهجر بارسال رسائل إلى إسرائيل و وأمريكا عسكرياً فى مصر لإنقاذ النصارى من اضطهاد المسلمين لهم. 4. الدعوة لحذف المادة الثانية من الدستور المصرى التى تنص أن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع بما يعد انتقاصا من هيبة الدولة وخروجا على نظامها . 5. التنصير العلني في قرى ومدن مصر وتحرير شهادات معمودية بما يخالف نص الدستور المصرى. إختطاف زوجات الكهنة المسلمات وإحتجازهن متحديا سلطة الدولة . 7. التعدى على أراضى الدولة وسرقة مئات الأفدنة ( أبو فانا والبحر الأحمر / مرسى مطروح نموذجا ) . 8. تصريحات » بيشوي « لإحدي الصحف بأن المسلمين ضيوف علي مصر، وعلي أهلها الاقباط، وأن الكنيسة يجب أن تستعد للدفاع عن نفسها بجيش من الاستشهاديين (فكر مؤسسى وليس مجرد خطأ وقع فيه بيشوى فالذى قاله بيشوى من طعن في القرآن هو نفسه ما قاله البابا شنودة فى كتابه "المسيحية والقرآن".) . |
| ما حدث هو اعلان بقبول دوله مصر بدوله النصاري بقياده الملك نظير فقد تقدم وفد السفراء من دوله مصر واجب العزاء للملك نظير الذي يقول العقل انه من وراء من حدث هو ومليشياته المسلحه والادهي ان الملك وشعبه قاموا بضربهم واهانتهم علي ارض الدوله الكنسيه اقصد الكتدرائيه ولم يعتذر الملك نظير للسفراء ولا للدوله المصريه التي اعتدي علي رموزها وسفراءها مع ان مصر دوله صديقه لدوله الكنيسه التي احتلت ارض مصرفكل الضحايا مواطنون مصريون بغض النظر عن ديانتهم وكان يجب أن يتم التعامل مع الكارثة على هذا الأساس. ولكن لو سلط الإعلام الموجه الضوء على الضحايا وجنازاتهم وإصاباتهم لعلم الناس أن الكثير منهم من المصريين المسلمين. وهذا سيقلل من شأن النواح واللطم على "اضطهاد"النصارى واستهدافهم وما حل بهم. واحد من اثنين اما اعتبار الضحايا كلهم مصريين وبالتالي لا داعي لتصنيفهم دينيا وإما نشر ديانة كل ضحية طالما أوهموا الناس أنهم كلهم نصارى بدليل ذهاب المسئولين لتعزية البابا. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق