رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان: احتجاجات تونس لن تتكرر فى مصر.. ويحق للمجتمع الدولى مناقشة حادث القديسين.. ومصر تحتاج 20 عاماً لتعلم ثقافة حقوق الإنسان!استبعد الكلب الأجرب العجوز الصهيوني ؛وزوج اليهوصهيونية،والعقل المدبر لإتفاقيات الخزي والعار،إصطبل داوود؛وإبن الصليبي الخائن الذي أعدم فلاحي دنشواي لصالح الصلليبيين الإنجليز ،.بطرس بطرس غالى رئيس المجلس السوزانى لحقوق الإنسان النصراني فقط، حدوث مظاهرات للعاطلين فى مصر كما حدث مؤخراً فى تونس، مشيراً فى تصريحات له اليوم إلى أن الديمقراطية تختلف من بلد لبلد، والعالم العربى ليس شعباً واحداً وهناك فروق كبيرة بين الدول.أخطأت ياكلب الصهاينة وصهرهم،الشعب العربي المسلم شعب واحدودين واحد ولغة وتاريخ وثقافة وحضارة ونخوة وكرم وشهامة وحماس وثورة واحدة،وسيثور شعب مصر عليكم وسيمسحكم من سجل الأحياء وسيدفن رممكم في محافر الخونة والعملاء،وإن غدا لناظره قريب ياحقير ياعدو الفقير!سالم القطامي
د.بطرس بطرس غالى رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان
استبعد د.بطرس بطرس غالى رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان حدوث مظاهرات للعاطلين فى مصر كما حدث مؤخراً فى تونس، مشيراً فى تصريحات له اليوم إلى أن الديمقراطية تختلف من بلد لبلد، والعالم العربى ليس شعباً واحداً وهناك فروق كبيرة بين الدول.
وأوضح غالى، أن الديمقراطية فى أفريقيا تتطلب تمثيل كافة القبائل فى الحكومة، لأن ولاء المواطن الأفريقى للقبيلة أهم من ولائه للحكومة.
وعقب استقباله وفداً من دولة السويد ضم سفير حقوق الإنسان هانز ديلجريند، وسفيرة السويد لدى القاهرة، قال غالى إن اللقاء تناول مناقشة عدد من المشاكل العامة، بالإضافة إلى سؤال الوفد حول حقوق الإنسان فى مصر، مشيراً إلى أنه أكد لهم أن "المشوار طويل وأننا مازلنا فى البداية وأن مصر تحتاج 20 سنة لنشر ثقافة حقوق الإنسان فقط".
علم أن اللقاء تناول تداعيات أحداث كنيسة القديسين بالإسكندرية، كذلك أعمال المجلس القومى ودوره منذ إنشائه وأخيراً دور المجلس فى مراقبة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة التى شهدتها مصر، لكن غالى نفى بدوره أن يكون الوفد قد سأل عن هذه الملفات، وقال إن حادث الإسكندرية سواء كان فتنة أو عمل إرهابى، فمن حق المجتمع الدولى مناقشته ولا نستطيع أن نمنع أحد من التحدث فيه.
ورداً على سؤال لـ""، حول تقسيم السودان، وهل ينهى الاستفتاء أزمات المنطقة، قال غالى: العبرة بموقف مصر تجاه الدولة الجديدة ـ لو ظهرت للوجود ـ وهل ستهتم بها الحكومة المصرية، وهل ستحاول احتواء النزاعات التى قد تقع بين الشمال السودانى وجنوبه المهم ماذا سيكون؟
وأوضح غالى، أن الديمقراطية فى أفريقيا تتطلب تمثيل كافة القبائل فى الحكومة، لأن ولاء المواطن الأفريقى للقبيلة أهم من ولائه للحكومة.
وعقب استقباله وفداً من دولة السويد ضم سفير حقوق الإنسان هانز ديلجريند، وسفيرة السويد لدى القاهرة، قال غالى إن اللقاء تناول مناقشة عدد من المشاكل العامة، بالإضافة إلى سؤال الوفد حول حقوق الإنسان فى مصر، مشيراً إلى أنه أكد لهم أن "المشوار طويل وأننا مازلنا فى البداية وأن مصر تحتاج 20 سنة لنشر ثقافة حقوق الإنسان فقط".
علم أن اللقاء تناول تداعيات أحداث كنيسة القديسين بالإسكندرية، كذلك أعمال المجلس القومى ودوره منذ إنشائه وأخيراً دور المجلس فى مراقبة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة التى شهدتها مصر، لكن غالى نفى بدوره أن يكون الوفد قد سأل عن هذه الملفات، وقال إن حادث الإسكندرية سواء كان فتنة أو عمل إرهابى، فمن حق المجتمع الدولى مناقشته ولا نستطيع أن نمنع أحد من التحدث فيه.
ورداً على سؤال لـ""، حول تقسيم السودان، وهل ينهى الاستفتاء أزمات المنطقة، قال غالى: العبرة بموقف مصر تجاه الدولة الجديدة ـ لو ظهرت للوجود ـ وهل ستهتم بها الحكومة المصرية، وهل ستحاول احتواء النزاعات التى قد تقع بين الشمال السودانى وجنوبه المهم ماذا سيكون؟
عثمان: أحداث تونس لن تتكرر فى مصر لأننا "شعب مسالم "إن الوضع مختلف فى مصر، لأن المظاهرات والعنف الذى حدث فى تونس كانت لأسباب بعيدة ومختلفة عن الجارى فى مصر الآن"
ا
عثمان محمد عثمان
استبعد الدكتور عثمان محمد عثمان، وزير التنمية الاقتصادية، إمكانية تكرار ما يحدث فى تونس من احتجاجات وأحداث دامية بين الشعب وقوات الأمن بسبب ارتفاع الأسعار، قائلا: "إن الوضع مختلف فى مصر، لأن المظاهرات والعنف الذى حدث فى تونس كانت لأسباب بعيدة ومختلفة عن الجارى فى مصر الآن"، مشيرا إلى أنها هناك كانت بسبب رفع الدعم عن السلع الرئيسية والتى تحظى فى مصر بدعم كبير تصل قيمتها إلى حوالى نصف الموازنة العامة للدولة قائلا: "إن ما يمكن أن يثير القلق هو ما يتردد فى وسائل الإعلام حول عدم وصول ثمار الإصلاحات الاقتصادية فى مصر لجميع المواطنين، معتبرا أن ما يحدث ما هو إلا نوع من إثارة الشعب المصرى "المسالم بطبعه"، وذلك فى ظل ما شهد البلاد خلال العام الماضى من موجات من التظاهرات السلمية.
وأضاف عثمان: طفى مصر تقوم الحكومة بدعم أسعار العديد من السلع والخدمات الأساسية، إما بصورة ظاهرة أو ضمنية، ويهدف الدعم عموما إلى دعم مستويات معيشة الفقراء من ناحية، والحفاظ على مستويات أسعار السلع الأساسية لتكون فى متناول الجميع".
وأضاف عثمان: طفى مصر تقوم الحكومة بدعم أسعار العديد من السلع والخدمات الأساسية، إما بصورة ظاهرة أو ضمنية، ويهدف الدعم عموما إلى دعم مستويات معيشة الفقراء من ناحية، والحفاظ على مستويات أسعار السلع الأساسية لتكون فى متناول الجميع".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق