الخميس، يناير 13، 2011

هذا الإمعة المتعالم عمرو خالد،أونانسي عجرم ،الدعوة،أداة طيعة في يد أعداء الإسلام،من صهاينة وصليبين وعملائهم من أنظمة غير شرعيةحاكمة ،فهو عدو للشعوب ومطية لحكامهم،ويكفي للتدليل على خيانته للإسلام،شهادة الصهاينة والصليبين والكفرة والملحدين والعلمانيين والعتماويين،له بالإعتدال ونزع عمود فقري الإسلام وسنامه وسيفه المسلول في وجه أعدائه التاريخيين،ألا وهو الجهاد بالروح والمال والولد،في سبيل البقاء في غابة العداء والكراهية لكل ماهو إسلامي،إن هذا العمرو ماهو إلا مبشر خواجة تحت إسم خادع،ليسهل دس سمه في دسم الإسلام،لبث روح الخمول والخنوع والخناثة،في شباب الأمة،ليسهل مهمة الحلف الصهيوصليبي للقضاء على التوحيد،ولكن هيهات،أيها المخنث هيهات!سالم القطامي



 

الداعية عمرو خالد يعلن عن مبادرة أنترنت بلا فتنة مع مهاجمة الكنيسة المصرية

سالي مزروع من القاهرة
تصريح غير مناسب للأدلاء به في ذلك التوقيت من جانب الداعية المصري عمرو خالد، وهو غياب الكنيسة المصرية عن مبادرة قام بها فضيلة مفتي الجمهورية الدكتور علي جمعة منذ ثلاثة أعوام من أجل تحسين صورة الإسلام في العالم، وهي المباردة التي حضرها أغلبية القيادات الكنسية من العالم ، عدا الكنيسة المصرية ، مما جعل السؤال عن غياب الكنيسة المصرية يطفو خلال فعاليات تلك المباردة، على حسب تصريح الداعية.
لا يفهم ما سبب تصريح عمرو خالد بذلك الموقف الذي تم منذ 3أعوام، ليعلنه ببرنامج"48ساعة" بقناة المحور مع الإعلامي سيد علي وهناء السمري، وفي ليلة الإحتفال بقداس عيد الميلاد المجيد، وهل تم التصريح بنية طيبة للفت أنتباه القائمين على الكنيسة المصرية بضرورة الحضور والمشاركة في مبادرات المفتي، أم لذلك التصريح نية أخرى لا يعلمها سوى صاحبها.
اللافت للأنتباه أن عمرو خالد أعلن بعد ذلك التصريح بثواني قليلة، أعلن عن إنطلاق مبادرته أنترنت بلا فتنة بعنوان" شير في الخير"، لأنه حسب ما قال أن التحريض على الفتنة يبدأ من خلال الأنترنت،  وأشار إلى أن للمبادرة 3 أهداف ،هي محاصرة التحريض على الفتنة على الأنترنت، وخفض العنف الطائفي، وزيادة الوعي والإدراك على الفرق بين التحريض وحرية الرأي، ودعا جميع المشاهدين إلى الدخول لموقعه الرسمي وجعل صورة المباردة هي صورتهم الرئيسية بموقع الفيس بوك، معلنا أنه يتمنى وصول تلك الصورة إلى 2مليون شخص عبر موقع الفيسبوك ،خلال هذا الأسبوع.
 

عمرو خالد يعترف بمنعه من الدعوة بمصر


 كان يتردد في الأوساط الإعلامية المصرية أن الداعية عمرو خالد ممنوع من الإقامة داخل مصر وأنه تم نفيه خارج البلاد، ولم يعرف أحد ما هي الأسباب والدوافع وراء ذلك المنع، بل لم يجروء أحد على تأكيد ذلك المنع أوالنفي، حيث كان يظهر الداعية عمرو خالد دائما في الوسائل الإعلامية ليؤكد أنه بالخارج من أجل أستكمال دراسته وأبحاثه، حتى في الحادثة الأخيرة والتي طرد من مصر بسبب تقديمه لبرنامج عن قصة سيدنا موسى وفرعون والتي أدعى البعض أنها تحمل إسقاطات سياسية أدت إلى طرده، ظهر الداعية ليكذب الكاتب الصحفي مجدي الجلاد على الهواء ببرنامج"القاهرة اليوم" وينفي أنه مطرود ومنفي خارج البلاد.
إلا أن الداعية أعترف مؤخر وعلانية على الهواء أثناء أستضافته ببرنامج "العاشرة مساء" على قناة دريم2، بأنه بالفعل ممنوع من الدعوة داخل مصر منذ عام 2002، وأرجع ذلك لأنه بسبب عدم أكتمال صورة دعوته بطريقة متكاملة ،وأنه بدأ في البداية بالدعوة للإيمان ومن بعدها الأخلاق الضائعة ومن بعدها التنمية وختاما بدعوة التعايش، مشيرا إلى أنه عندما أكمل تلك المحاور بدأ الجميع يفهم رسالته بشكل صحيح، موضحا  أنه أستجاب لحضور ندوة الأسكندرية بمقر جمعية خيرية تابعة لمرشح الحزب الوطني عبد السلام محجوب، وهو ما أثار ضده حملة موسعة من الأنتقادات ،بأنه عاد إلى مصر بعد أبرام صفقة ما مع الحكومة والحزب الحاكم، وأشار إلى أنه كيف كان يرفض مثل تلك الدعوة وهو ممنوع منذ عام 2002 معتبرا أن تلك الدعوة كانت بمثابة فرصة كبيرة له للقاء الجمهور، مشيرا إلى أنه لا يلبي دعوات تيارات سياسية أو حزبية أو دينية، وأن الندوة التي ألقاها تم مهاجمتها من قبل المنافسين لعبد السلام محجوب من قبل أن يعرفوا مضمونها.
على جانب أخر أعترف الداعية عمرو خالد بأنه وقع في العديد في الأخطاء الأدارية سابقا، مثل عدم تخطيطه لما بعد حملة مكافحة الأدمان، كذلك أخطاء إدارية ببرنامج حملة صناع الحياة، بالأضافة لحرق المراحل المستقبلية التي ينوي تقديمها.
جدير بالذكر أن الهدف الرئيسي وراء ظهور عمرو خالد بالبرنامج كان بهدف الترويج لحملته الجديدة "أنترنت بلا فتنة". 

ليست هناك تعليقات:

أود أن يتوقف الناس عن مقارنته بي، وأن يتوقفوا عن القول بأنه "صلاح الجديد".

  أشاد النجم المصري محمد صلاح  أود أن يتوقف الناس عن مقارنته بي، وأن يتوقفوا عن القول بأنه "صلاح الجديد". لاعب ليفربول الإنجليزي، ...