الجمعة، ديسمبر 17، 2010

البرادعى إذا لم يعلن التوبة، فإنه يحل لـ«ولاة الأمر» قتله أو سجنه!.العرص القواد موافي«الوطى»: معركتنا ضد «الإخوان» لم تنته ونخوضها نيابة عن جميع القوى السياسية


دعا الشخة الإرهابي محمود عاهر أحد قوادى ـ«أنصار السوزنة» يدعو «البرادعى» إلى التوبة.والعودة لعبادة العجل مبارك،والجاموسة مراته وعن دعوته إلى العصيان المدنى ومقاطعة الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأفتى، فى بيان أصدره أمس، بأن البرادعى إذا لم يعلن التوبة، فإنه يحل لـ«ولاة الأمر» قتله أو سجنه.وإن لم يقتله البارك. وإلا فسيقوم بإعدامه بنفسه،فعلا عاهر وإبن عاهرة كمان!!سالم القطامي
البرادعى
دعا الشيخ

 محمود عامر

،

رئيس جماعة أنصار السنة المحمدية بالبحيرة، الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية، إلى إعلان «التوبة» عن دعوته إلى العصيان المدنى

ومقاطعة الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأفتى، فى بيان أصدره أمس، بأن البرادعى إذا لم يعلن التوبة، فإنه يحل لـ«ولاة الأمر» قتله أو سجنه.
ورفض عدد من علماء الأزهر فتوى «عامر»، معتبرين إياها دعوة للقتل ونشر العنف.
وقال «عامر»، فى بيانه إن «البرادعى» يستخف بعقول الناس ويحثهم على العنف والعصيان المدنى، مؤكداً أن الرئيس مبارك هو «حاكم البلاد الشرعى ومنازعته لا تجوز شرعاً وعقلاً»، وأن تصريحات «البرادعى» تحث على شق عصا الطاعة على «حاكم مسلم متغلب وصاحب شوكة تمكنه من إدارة البلاد». وأضاف أنه «بغض النظر عن سلبيات الحكومة، فإن ضررها لا يُذكر بجانب الأضرار التى ستتأتى من العصيان».
فى المقابل، قال الدكتور عبدالله شاكر، الرئيس العام لجماعة أنصار السنة، إن دعوة الدكتور البرادعى، للعصيان المدنى ليس بها خروج على الحاكم، لأن النظام الجمهورى يعطى الحق للجميع فى الترشح للانتخابات الرئاسية، وأضاف، فى تصريح لـ«المصرى اليوم»، أن الدولة إذا ارتأت أن «البرادعى» يخالف نظامها، فلديها وسائل لمعاقبته مثل تحديد إقامته، أو منعه من عقد المؤتمرات واللقاءات، مؤكداً أن «تحليل قتله» بسبب دعوته للعصيان المدنى غير مناسب ولا يجوز.
من جانبه، رفض الدكتور عبدالمعطى بيومى، عضو مجمع البحوث الإسلامية، فتوى «عامر» باعتبارها تؤدى لنشر العنف فى المجتمع، وقال لـ«المصرى اليوم»: عهدنا من أنصار السنة عدم التدخل فى الأمور والقضايا السياسية، وأولى بهم أن يظلوا على أفكارهم، بعيداً عن الفتوى، لأن مثل هذه الفتاوى تفتح أبواب العنف والقتل وتؤدى إلى التقاتل بين الناس.
العرص القواد موافي«الوطى»: معركتنا ضد «الإخوان» لم تنته ونخوضها نيابة عن جميع القوى السياسية

صفوت الشريف
أكد الموقع الإلكترونى للحزب الوطى أن «المعركة ضد جماعة الإخوان المسلمين لم تنته»، وأن التنظيم غير الشرعى للجماعة هو الخطر الحقيقى على مستقبل مصر. وأوضح الموقع عبر مقالة كتبها مدير تحريره «يوسف وردانى» أن الحزب الوطنى خاض معركة الانتخابات ضد تنظيم الإخوان غير الشرعى، نيابة عن جميع القوى السياسية فى مصر، وهى معركة ليست خاصة بالحزب الوطنى وحده ولكنها خاصة بكل قوى التقدم والتنوير فى المجتمع، وإذا لم يخضها الحزب فلن تخوضها أى قوى أخرى.
وأضاف أن الوطنى خاض معركته ضد الإخوان فى جميع المجالات بداية من التغيير الدستورى الذى تبنى فيه الحزب تعديلات واسعة عام ٢٠٠٧، كان فى مقدمتها تعديل المادة الأولى من الدستور، لتنص على أن «جمهورية مصر العربية دولة نظامها ديمقراطى يقوم على أساس المواطنة»، وتعديل المادة الخامسة، لتحظر مباشرة أى نشاط سياسى أو قيام أحزاب سياسية على أى مرجعية أو أساس دينى.
واتهم الجماعة بـ«تبنى خطاب تمييزى ضد المرأة والأقباط ينادى فى العلن بأشياء ويرفضها فى الخفاء، ويحتقر الوطنية المصرية وله مصالح وانتماءات خارجية.
من جهة أخرى، قال صفوت الشريف، الأمين العام للحزب الوطنى، عقب اجتماع هيئة المكتب، أمس، إن تكليفات الرئيس مبارك فى خطابه أمام الهيئة البرلمانية للحزب تمثل الإطار العام لسياسات الحزب وحكومته، مشيراً إلى رفض نواب الحزب المزاعم والتجاوزات التى يرتكبها البعض انتهاكاً للقانون والدستور، وأن أعضاء الهيئة البرلمانية أكدوا أنه سوف تكون لهم مواقف واضحة وحاسمة تجاه كل من يخرج عن قيم الشرعية الدستورية.
من جانبه، قال صبحى صالح، الأمين المساعد السابق للكتلة البرلمانية للإخوان، تعليقاً على ما ورد على موقع الحزب الوطنى: «لم نهتز بعد الانتخابات، حتى نعيد بناء أنفسنا مرة أخرى، وأضاف: «إن الحزب الوطنى يخوض معركة مع مصر كلها»، وتساءل: «متى توقفت معركة الحزب الوطنى معنا حتى يقول إنها لم تنته؟».

ليست هناك تعليقات:

ينتزع اللقب بفارق نقطتين عن أرسنال.في سبع سنوات أفوز بلقب الدوري الإنجليزي ست مرات

    أشاد جوسيب غوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي بإنجاز تتويج فريقه بلقب الدوري الإنكليزي لكرة القدم للمرة الرابعة على التوالي. وبات مانش...