السبت، أكتوبر 16، 2010

الجاسوسة الخلاسية وطبق المهلبية اللي هبل السادات ولبسه السلطانية جيهان جلاديس الملطية،تستحق المحاسبق القانونية،لقدحها وسبها هيكل وعبقريته اللوذعية،وقالت عليه جيهان الساداتية : هيكل خياله مريض وحاقد على السادات الذي أبعده ولم يثق به ولم يقربه ويجعله رقم واحد كما فعل معه جمال عبد الناصر،لو أنا من أستاذنا هيكل لرفعت عليها قضية،ولطالبتها بتعويضات مليونية،وعايرتها بأصولها الأجنبية،وبجذورها اليهودية ،وبميولها الصهيونية،وبجمعهاتبرعات لجامعات إسرائيلية،وبإنحيازها ضد القضية الفلسطينية،وبتدريسها في الجامعات الأمريكية،ولأتمتها بالإسلاموفوبية،وبالقبلات الجيميكارترية،وبأصول جوزها المنوفية،وبدين أمها الصليبية،ويمكن أشد شعرها وأقول لها عيب ياولية!سالم القطامي

جيهان السادات : هيكل خياله مريض وحاقد على السادات الذي أبعده ولم يثق به ولم يقربه ويجعله رقم واحد كما فعل معه جمال عبد الناصر


علقت السيدة جيهان السادات زوجة الرئيس الراحل أنور السادات على كلام الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل بأن السادات هو الذي حضر قهوة السم التي قتلت الرئيس عبد الناصر ،وقال : هيكل خياله مريض وكلامه أكاذيب ولا أخذ بتصريحاته .

وقالت السيدة جيهان في حوار لعمرو الليثي على دريم : غضبت جداً من حديث السادات وكله تلميحات بأن السادات هو الذي قتل صديق عمره عبد الناصر وما قاله دليل على أنه مازال من داخله أسود تجاه السادات وذلك لأنه لم يكن رقم واحد كما كان أيام ناصر فالسادات لم يعطه الثقة التي أعطاها له ناصر ولم يقربه له كما كان مقرب من السلطة فغضب هيكل وأصبح يشعر بحقد وغيرة تجاه السادات مثله مثل الكثيرين الذين يكرهون السادات ، وتساءلت جيهان : الكل يعرف مدى حب السادات لناصر لدرجة أننا سمينا أبننا على اسمه فهل معنى ذلك أننا نكرهه وهو كان مثلنا الأعلى وقدوتنا وأقرب المقربين لنا.

وقالت جيهان : نحن كنا نحب ناصر بشدة وأولاده هم أولادي وزوجته صديقتي وكان يزورنا في الفترة الأخيرة مرتين وثلاثة في الأسبوع وكان مقربا لنا ويأكل معنا ويتحدث إلينا باستمرار وما قالته هدى عبد الناصر أغضبني أيضاً وقالت أنها لن تتراجع عن تصريحاتها بشأن أن السادات قتل والدها وأنا مهما فعلت لن أرفع عليها قضية لأنها ابنتي فقط لي أن أعاتبها وأسامحها ولكن لا أن أقاضيها وحزنت حينما علمت أن رقية السادات رفعت عليها قضية .

واستطردت جيهان : وهناك علامات كثيرة على مدى حب ناصر للسادات فمثلاً أختاره نائباً له لثقته فيه وكان النائب الأول والشافعي النائب الثاني وهذا ما جعل الشافعي يكره السادات ويحقد عليه ويتعمد الإساءة له مثلما قال أكاذيب عنه كثيرة مثل أن السادات كان يتقاضى أموالا من المخابرات الأمريكية وأنا أقول له كيف هذا كان يتم والرئيس عبد الناصر لا يعلم هل كان ناصر ضعيفا لا يعرف ما يجري حوله ، الحقيقة أني أرى أن هدى وهيكل والشافعي ينتقصون من قدرات الرئيس عبد الناصر ويقللون من قوته فكيف يتم كل ذلك من خلف ظهره ، فهم جميعاً مخطئون وما يقولونه أوهام لا علاقة لها بالحقيقة ، والسادات لم يكن يهمه المناصب ولم يطمح لمنصب رئيس الجمهورية كان رئيس البرلمان وكان نائب رئيس الجمهورية ولم يفكر في أن يتخلص من عبد الناصر ليصبح رئيساً للجمهورية ، بدليل أن عبد الناصر حينما تنحى.. السادات هو الذي أقنعه بالرجوع عن قراره لأن الشعب كان غاضبا جداً ومظاهرات في كل مكان وبالفعل عاد ناصر للرئاسة .

تحدثت جيهان عن أنها الوحيدة التي ذهبت لعزاء المشير عبد الحكيم عامر وقالت تحديت قرار منع تلقي العزاء وكان قبلها ذهبت لزيارة زوجة البغدادي رغم الخلافات التي حدثت بينه وبين ناصر وناصر قال للسادات جيهان بتتحدانا فقلت للسادات يقول له لو أردت أن تبعدني عن أصدقائي فلن أذهب لزيارتهم فسمح لي بذلك.

وحول أن أبناء المشير عبد الحكيم عامر قابلوها بشكل غير لائق وهجموا عليها في العزاء وكانوا سيضربونها قالت نعم هذا حدث والناس بعدوهم عني وتركت العزاء ومشيت ولكني عذرتهم فيما فعلوه لأنهم رأوا في أني واحدة من الذين قتلوا والدهم وهم محقون فيما فعلوه فأنا أعذرهم وأعتبرهم أبنائي وسامحتهم ولكني أؤكد أن المشير انتحر بالفعل ولم يقتل.

وعن خبر وفاة ناصر قالت جيهان كان صدمة لي وللسادات وكان يوم كئيب بالنسبة لنا ولم نفرح أبداً في أننا سنحل محله لأن ناصر كان في قلوبنا وفي قلوب كل المصريين ولم يحل محله أحد.

ونفت جيهان السادات ما تردد حول أنها حددت للسادات بعض أسماء المعتقلين عام 81وقالت كيف وأنا تشاجرت معه شجار الزوجة لزوجها وكنت ضد هذا القرار ولكنه قال لي أن هذا القرار في مصلحة سيناء وقال لي أنه سيعتقلهم لمدة قصيرة وبعد عودة سيناء سيفرج عنهم جميعاً.

وحول علاقتها بأبناء السادات : قالت أنا حزنت من رقية بعد ما رفعت قضية ضدي لترث في الفلة التي أجلس الآن فيها رغم أنها ملك الدولة وليست ملكي فكيف ترث في ملك الدولة وأنا وقفت بجانبها حينما طلقت قلت لها هذا بيتك ومفتوح لك وتعالي في أي وقت ووقفت بجانب كاميليا لما قطعوا عنها الراتب بعد وفاة السادات وقلت لها سأصرف على تحضير رسالتك في أمريكا وكان جمال يبعث لها كل ما تطلبه وهي نفسها قالت .

وحول لماذا لا يلم شمل السادات ويجتمع كل أبنائه قالت : من يسأل على الآخر الكبير يسأل عن الصغير أم الصغير هو الذي يسأل عن الكبير؟
فى حضور بيندكس السادس وغياب الأزهر.. مؤتمر الفاتيكان يشكك فى سماحة الاسلام ويطالب بتدخل الأمم المتحدة لإجبار مصر ودول الخليج على بناء الكنائس



فى وجود البابا بيندكس السادس بابا الفاتيكان ، وغياب ممثلين عن الازهر الشريف عقدت مساء امس الاول الخميس فى الفاتيكان الجلسة السابعة من اجتماع جمعية " السينودس" بحضور مجلس كنائس الشرق الاوسط والكنيسة المصرية ، حيث طالب الكاردينال بيتر كودو ابيا توركسون رئيس المجلس البابوي للعدالة والسلام بالفاتيكان بعدم إقتصار الترويج لقرارات ضد الإساءة إلى الأديان في إطار الأمم المتحدة على الإسلام (الإسلاموفوبيا) في العالم الغربي انما ينبغى أن تشمل... المسيحية في العالم الإسلامي ، مؤكدا استعداد المجلس البابوى للعدالة والسلام التابع للفاتيكان تعزيز ودعم هذه الخطوة ، وكذا دعم استصدار قرار من الامم المتحدة بشان الحريات الدينية فى مصر ودول الشرق الاوسط كبديل لقرار تشويه صورة الأديان ".

كما دعا – وفقا لما ورد على موقع الفاتيكان الالكترونى - الى ضرورة تشجيع الوعي على الموقع الإلكتروني للمجلس البابوي للعدالة والسلام كأداة في خدمة الكنائس المحلية لدراسة أعمق لمذهب او عقيدة الكنيسة الاجتماعية .

وإقترح توركسون فى هذا ان يتولى المجلس البابوى للعدالة والسلام استكمال ترجمة خلاصة المذهب الاجتماعى للكنيسة الى اللغة العربية بالاشتراك مع كهنة كنائس الشرق الاوسط .

وطالب بعدم خضوع الكنائس والأقليات الدينية في الشرق الأوسط لما اسماه بالتمييز والعنف والدعاية التشهيرية (المعادية للمسيحية) ، أو رفض منح تصاريح بناء الكنائس ، أو لتنظيم الوظائف العامة.

كما طالب المطران كاميليو بالين، النائب الرسولي في الكويت الفاتيكان على الضغط على دول الخليج لإعطاء مساحات أكثر لممارسة العبادة المسيحية بشكل عام ، وبناء الكنائس ، كما دعا لمزيد من والحوار والترحيب، ودعا لتحديد برنامج أساسي لمجموع النشاطات الكنيسة.

اما ريموند موصلي ، نائب المدير العام لبطريركية بابل الكلدانيين ، الأردن فقد قال . "نحن جزء من تاريخ وثقافة هذه المنطقة في الشرق الأوسط ، وإذا اضطررنا إلى التخلي عنه سنفقد هويتنا خلال جيل واحد ، لذا فإن هذا يتطلب ان تخرج اجتماعات هذا المؤتمر بقرارات تتعلق بضرورة التعاون الوثيق بين رؤساء مختلف الكنائس ، والحوار المتبادل مع المسلمين المعتدلين.

واضاف " كنائسنا ، جنبا إلى جنب مع رجال الدين في العراق ، يتعرضون للهجوم ، وهناك حملة متعمدة من جماعات التطرف الأصولي لدفع المسيحيين للهجرة من البلاد زاعما وجود خطط شيطانية لدى هذه الجماعات لدفع المسيحيين على الهجرة من العراق ومصر وباقى دول منطقة الشرق الاوسط .

واستطرد قائلا " نحن نريد المجتمع الدولي ان يدرك أنه لا يستطيع أن يبقى صامتا في مواجهة المجزرة التى يتعرض لها المسيحيين في العراق ،الذين ما زالوا يتحدثون اللغة الآرامية التي يتحدث بها لدينا الرب يسوع المسيح ".

ومن جانبة قال ماركو امباجاليزو رئيس جمعية سانت إيجيديو. فقال "إنه في مصلحة المجتمعات الإسلامية أن الطوائف المسيحية يجب أن تبقى حية ونشطة في العالم في منطقة الشرق الأوسط. ، زاعما ان منطقة الشرق الاوسط من دون المسيحيين يعني فقدان وجودها داخل الثقافة العربية .

واضاف زاعما : ان وجود الاسلام فى دول الشرق الاوسط بدون المسيحيين سيكون اكثر عزلة ، كما دعا الى وجود الاصولية المسيحية زاعما انها تمثل شكلا من اشكال مقاومة الشمولية الاسلامية ، وان وجودها من المصلحة العامة للمجتمع وللاسلام ذاته .

ومن جانبة كشف بيلار ألين لارا رئيس مؤسسة النهوض الاجتماعي بالثقافة. ان مؤسستة موجودة في 41 بلد من بلدان العالم في أربع قارات ، كما انها موجودة فى 5 بلدان فى الشرق الاوسط حيث تعتبر منطقة الشرق الاوسط هى المنطقة الرئيسية لمؤسستة .

واضاف ان مؤسستة قد انشأت 98 برنامج عمل لخدمة المسيحية والتبشير بتكلفة 60 مليون جنية استرلينى ، إلا انه يرى وبأسى انه بعد كل هذه البرامج الاجتماعية والثقافية التى تكلفت 60 مليون جنية استرلينى فأنهم يرون الان اختفاء طوائف مسيحية باكملها بينما دول اوروبا والعالم لا تبدو اى اهتمام .

وقال انه لا يجب فصل الدين المسيحى عن الحياة العامة فى دول الشرق الاوسط كما حدث فى اوروبا ، مؤكدا ان الوجود المسيحي هو أمر أساسي من أجل السلام.

واكد ان القيم الدينية تسمح بالتقدم على المستويين الاجتماعي والشخصي وبالتالي يجب على المسيحيين أن تكيف سلوكهم وفقا لمعتقداتهم ، والتغلب على الكراهية والاستياء ولا ينبغي لهم أن يعظوا بالرسالة الإنجيلية في كلماتهم ، ثم يسعون الى الثأر والصراع المسلح في أعمالهم ، ودعا كل مسيحى للحصول على شروط التقدم في حياته المهنية والمسيحية

وقد شارك فى مؤتمر الفاتيكان محمد السماك المستشار السياسى لمفتى لبنان (سنى ) ، والدكتور سيد مصطفى الاستاذ بكلية الحقوق بجامعة طهران ، وعضو اكاديمية العلوم الايرانية ممثلا عن المذهب الشيعى

وتحدث السماك عن المشاكل التى تواجه المسيحيين فى الشرق الاوسط ، مؤكدا انها تتلخص فى نقطتين اساسيتين الاولى تتعلق بعدم احترام حقوق المواطنة المتساوية فى بعض البلدان بسبب بعض القوانين ، والثانية تتعلق بسوء الفهم المسيحى لروح التعاليم الإسلامية ، وفيما يتعلق بالعلاقة بين السملمين والمسيحيين كما وردت فى القرآن الكريم .

ودعا السماك الى تحولين هذين العنصرين السلبيين الى عنصرين ايجابيين من خلال احترام قواعد المواطنة ، والتي تفرض المساواة في الحقوق وأول ثم في الواجبات ، وثانيا رفض وشجب ثقافة التطرف في رفضها من للآخرين ، ورغبتها في الحصول على احتكار الحقيقة المطلقة ، والعمل من أجل تعزيز ونشر ثقافة المحبة والاعتدال والتسامح ، مثل احترام الاختلافات الدينية والمعتقدات واللغة والثقافة واللون والعرق. ونحن نعلم من القرآن الكريم .

وقال ان هجرة المسيحيين الشرقيين للغرب هى افقار للهوية العربية ولثقافتها واصالتها ، وقال ان المسلم يمكن ان يعيش باسلامه فى اى مكان فى العالم مع المسلمين ، لكن المسلم العربى لا يمكن ان يعيش بهويتة العربية من دون العرب المسيحيين .

وقد اعرب عن قلقه بالقول اؤكد مرة اخرى ما سبق وذكرت في مكة المكرمة : انا قلق حول مستقبل المسلمين الشرقيين بسبب هجرة المسيحيين الشرقيين ، وان المسيحيين فى الشرق هم جزء لا يتجزأ من تشكيل الثقافية والأدبية والعلمية الإسلامية الحضارة "، كما اكد ايضا على ان المسيحيين في الشرق ليسوا أقلية عرضية وجودهم وجود اصيل قبل الإسلام

اما آية الله سيد مصطفى محقق فقد تحدث باللغة الانجليزية قآئلا: "خلال العقود القليلة الماضية ، واجهت الأديان معا ظروفا جديدة كان من اهم جوانب هذه الظروف هى حالة الارتباك والتى تمثلت مشاهدها فى الحياة الاجتماعية ، وكذلك في المحافل الوطنية والدولية قبل الحرب العالمية الثانية ، وعلى الرغم من التطورات التكنولوجية ،فإن اتباع الديانات المختلفة الديانات المختلفة ،عاشوا داخل حدودها الوطنية الخاصة، ولم تكن مشكلة كبيرة من الهجرة .

. ولكن فى الوقت الحاضر نشهد تغيرات كبيرة حدثت في النصف الثاني من القرن الماضي ، وأن هذا التحول يستمر بوتيرة لا تصدق ، وكان لهذا تأثير نوعي على العلاقة بين الأديان ، كما تآثرت أيضا العلاقات بين مختلف شرائح واتباع الاديان ، وانه لا يمكن نبقى غير مبالين تجاه هذه الحالة التغير السريعة .

ومن جانبة شكك المطران كيرلس سليم بسترس، رئيس أساقفة نيوتن (الولايات المتحدة الأمريكية) للروم الملكيين الكاثوليك، فى سماحة الاسلام بالقول "هل الإسلام دين التسامح؟"، مؤكدا على أن المسيحيين ليسوا متفائلين ولا متشددين فى هذه النقطة تحديدا ، وإنما هم مؤمنون بالسيد المسيح، وطالب القاتيكان بمخاطبة ما اسماهم ً العقلاء من المسلمين لتعزيز التفاهم والحوار.

اما المطران توماس كريستوفر كولينز، رئيس أساقفة تورنتو (كندا) فقد طالب دول الغرب المسيحى بدعم المسيحيين فى الشرق الاوسط ومنحهم ما اسماه الامل والرجاء من اجل ان يعم السلام فى الشرق الاوسط وفقا لرؤيتة .

فى حين راى المطران كلاوديو ماريا تشيلّي، رئيس المجلس الحبري لوسائل الاتصالات الاجتماعية، أن التقليد الأيقوني العريق في كنائس الشرق الأوسط قادر على خلق لغة المخاطبة عبر الصورة، وهي الثقافة المعاصرة تنمي وتغذي لغات جديدة وطرق تفكير جديدة.

أما المطران روبرت جوزيف شاهين، أسقف أبرشية سيدة لبنان للموارنة في لوس أنجلوس (الولايات المتحدة الأمريكية)، فدعا إلى تضافر الجهود لجمع وحشد دعم أكثر لمجهود الكنيسة الكاثوليكية في روما، والعمل مع الأرثوذكس والبروتستانت في الخارج من أجل مسيحيي الشرق الأوسط، ودعا لإقامة weekend عالمي للتوعية لوضع المسيحيين في الشرق الأوسط.

المطران ربّان القسّ، أسقف الأحمدية للكلدان الكاثوليك في العراق، دعا إلى دعم وتقوية المسيحيين ليشهدوا لقيامة المسيح، وأيضاً إلى تبشير المسيحيين من جديد في الرعايا، وخصوصاً من أجل الذين لا يشاركون في حياة الكنيسة.

ليست هناك تعليقات:

وفاة الطيار الأمريكي ديك روتانمن صباح يوم 14 ديسمبر 1986، وبعد تسعة أيام وثلاث دقائق، انتهت الرحلة في نفس القاعدة يوم 23 ديسمبر بنفس الشهر

  وقالت صحف أمريكية إن   الطيار ، الذي نال أوسمة إثر مشاركته بحرب فيتنام، توفي عن عمر 85 عاما في مستشفى في كور دالين بولاية أيداهو من جراء ع...