السبت، مايو 01، 2010

ما حدث هو العار بعينه يا سيادة الرئيس عار لحق بالدوله والامن والعدل وكل اللبنانيين عار للعرب كلهم سيتناول هذا الحدث العالم كله لتوضيح البربرية والوحشية و الهمجية المتمثلة في هذه القرية البربرية لابد ان يكون رد الفعل اقوى من الادانة وملاحقة هولاء البربر لتقديمهم الى العدالة امام العالم كله وعقاب الامن المتخاذل المترهل صدقني يا سيادة الرئيس انه العار بعينه وسيظل يلاحق دولتكم حتى يتم محاسبة اولئك المتسببين في هذا العار

لبنان فقد اليوم احترام وتعاطف العالم اجمع وكشف عن وجهة القبيح وانيابة الملطخة والمتعطشة للدماء وظهر للعالم مدى وحشية اناس عاديون وليس مجرمون او قتلة او سفاحين بل رعاع واوباش وكلاب سكك مسعورة .افرحوا يا لبنايين بالانتقام . ولا تبكى يا سنيورة بعد اليوم عندما تذبحون كالخراف فلن يصدق احد فى العالم دموع التماسيح!بكرة المعمل الجنائي يقول إنه هو القاتل،وإن بقع الدم على قميصه للضحايا،ولو بالكذب لتبرير جرم شعبهم،والله لقد فقدتم كل تعاطف أيها المتوحشون الجبناء،حتى ولو كنتم أصحاب حق،وأتسب المقتول كل تعاطف،حتى ولو كان هو المجرم !

أكرم القصاصإنت باين عليك قريب نشأت القصاص نائب رمي المواطن المصري بالرصاص،عموما شكلك الكريه بيعبر عن أفكارك الدنيئة،وإنتهازيتك يكتب: من حقنا أن نغضب من قتل محمد مسالم فى لبنان مع وضع ملابسات الحادث فى الاعتبار وألا نحمل اللبنانيين مسئولية تصرفات غوغاء غاضبين

إنت باين عليك قريب نشأت القصاص نائب رمي المواطن المصري بالرصاص،عموما شكلك الكريه بيعبر عن أفكارك الدنيئة،وإنتهازيتك
إنت باين عليك قريب نشأت القصاص نائب رمي المواطن المصري بالرصاص،عموما شكلك الكريه بيعبر عن أفكارك الدنيئة،وإنتهازيتكBookmark and Share



إنت باين عليك قريب نشأت القصاص نائب رمي المواطن المصري بالرصاص،عموما شكلك الكريه بيعبر عن أفكارك الدنيئة،وإنتهازيتكبقدر ما بدا حادث قتل مصرى على يد لبنانيين فى قرية كترميا بالجنوب عملا غوغائيا يفتقد للإنسانية، بقدر ما سارع البعض ليطالبوا بردود أفعال لا تقل غوغائية، بل ورأينا من يدعوا إلى الانتقام، ويعتبر الحادث عدوانا على السيادة المصرية، دون النظر إلى ملابساته، وكأننا أمام مباراة أخرى فى كرة القدم تشعل حربا مع لبنان مع أن كثيرا من اللبنانيين أعلنوا رفضهم للحادث البشع.

نعم لقد كان هجوم أهالى قرية كترميا اللبنانية على المصرى محمد مسالم غوغائيا ومثيرا للدهشة عنيفا.

القتيل المصرى مشتبه فيه بقتل المسنين يوسف وكوثر أبو مرعى، والطفلتين آمنة وزينة الرواس، الذين قتلوا بطريقة بشعة طعنا بالسلاح الأبيض، وقالوا إنه اعترف وكان فى طريقه لتمثيل الجريمة، كان الطبيعى انتظار حكم القضاء وتأكيد الاتهام وليس قتل المتهم والطواف بجثته وإطلاق نار وصرخات وغضب وتصفيق وهتافات، القتيل متهم لم تثبت عليه التهمة.

بعض ردود الأفعال لدى المصريين كانت أقرب للدعوة لشن حرب مع تحميل الخارجية المسئولية عن مقتل الرجل دون الالتفات إلى ملابسات الحادث التى جعلت من القتيل المصرى مشتبها به فى قتل لبنانيين، الشاب مقيم فى لبنان ووالدته متزوجة من لبنانى، وهو أقرب لكونه مواطن لبنانى، ثم أنه متهم باغتصاب طفلة، وقتل عجوزين وحفديتيهما، وهى اتهامات وإن لم تثبت نهائيا لكن وجوده فى مرمى الجمهور الغاضب، كما قالت المصادر كان لتمثيل جريمته التى قالوا، إنه اعترف بها وجود ظلال للاتهام لا تعطى أهالى القرية الغاضبين الحق فى اختطاف متهم وقتله والتمثيل بجثته قبل انتظار حكم القضاء، لكنها ملابسات من شأنها أن تدعو للتفكير فى أن مثل هذا الهجوم الغوغائى كان من الممكن أن يحدث لو كان المشتبه به لبنانى، ونحن كثيرا ما نرى مثل هذه الأحداث عندنا فى حوادث جنائية وطائفية، وثأرية، لعل أقربها حادث الحجيرات الذى تم فيه اغتيال معزين داخل سرادق عزاء.

لا يمكن تبرير مافعله أهالى قرية كترميا، ضد محمد مسالم، مهما كان غضبهم من مقتل عجوزين وطفلتين، واتهام محمد مسالم فقد كان مشهد التمثيل بجثته يتنافى من أبسط مبادىء الإنسانية، ربما زاد من تعقيد الأمر تزامن الحادث مع صدور أحكام محكمة أمن الدولة ضد تنظيم حزب الله وكون قرية كترميا تقع فى الجنوب وهو ما دفع البعض إلى الإسراع بالربط بين الحدثين بصورة استسهالية وتجاهل النظر لملابسات الحادث ووجدنا من يدعو إلى انتقام من قتلة المصرى أو اعتبروا الأمر تقاعسا من الحكومة أو امتدادا لإهمال الخارجية المصرية للمواطنين فى الخارج وتركهم يواجهون مصيرهم.

ومع عدم تجاهل الاتهامات إلى الخارجية بالتقاعس فى مساندة المصريين فى الخارج، من الصعب لوم الخارجية على حادث جرى ضد مواطن أقرب للبنانيين وكان يمكن أن يحدث ضد مواطن لبنانى، وفى لبنان أدانت قوى سياسية عديدة الحادث واتهمت الشرطة ونواب بالبرلمان اللبنانى، واتهمتهم بأنهم تقاعسوا فى حماية المواطن وسلمه رجال الشرطة للمواطنين ليقتلوه ويمثلوا بجثته.

وحتى لا تفلت الأمور يفترض أن تسعى السلطات اللبنانية لإجراء تحقيق محايد، لتقديم المسئولين عن قتل متهم والتمثيل بجثته، وأيضا لإعلان مسئولية القتيل عن الجرائم المنسوبة إليه، لأن عدم وجود تحقيق محايد يمكن أن يلقى بالشك حول إدانة متهم قتل بالفعل وعوقب على جريمة لم تثبت فى حقه.

من حقنا أن نغضب لكن مع وضع ملابسات الحادث فى الاعتبار وألا نحمل اللبنانيين مسئولية تصرفات غوغاء غاضبين، مثلما لا يمكن تحميل المصريين المسئولية عن جرائم يرتكبها مصرى فى الخارج، فإذا كنا ندين قتل متهم والتمثيل بجثته فهذا يعنى أننا نبحث عن العدالة فهل يمكن تحقيق العدالة بالانتقام؟إنت باين عليك قريب نشأت القصاص نائب رمي المواطن المصري بالرصاص،عموما شكلك الكريه بيعبر عن أفكارك الدنيئة،وإنتهازيتك!من الجزائر لليبيا للسعودية حتى قتل ضباط وعساكر مصريين على الحدود مع غزة ... حتى المصري اللي سحلوه ومثلوا بجثته بعد قتله وعلقوه على عمود نور وسط ميدان عام في لبنان....
ولكل مصرى جاهل غبى قال يستاهل اقولة انت غبى ومعندكش اى كرامة واتفو عليك.... اشمعنى الخليجى اللى موت سبعة بعربيته فى كورنيش المطار و هرب برة ولا السعودية ا...للى كانت سكرانة و قتلت عيلة كاملة فى صلاح سالم وغيرة وغيرة وغيرة!

و بدأت طبول التهدئة...!


السؤال الاحق بالطرح في تلك الاجواء...هو لماذا لا يعاملون المواطن المصري في الدول العربيه كما يعاملون الامريكي او الاوروبي....؟؟؟؟

مقالتك تلك هي اقرب ما يكون لمحاولة تهدئة مفضوحة وسيتبعها مقالات منك ومن غيرك تنادي بالهدوء والتهدئة مع بعض الحكم والعبارات عن الروية والعقل وضبط النفس ودور مصر الريادي و امتصاص الغضب الشعبي ثم يعقبها تبريرات وسرد لاسباب ( التهدئة ) من ان القتيل هو ربع مصري وليس مصريا كاملا وانه قام بجريمة بشعة و ...و ...و ....الخ

ومقالتك تلك تذكرني بمقالات مشابهة لصحفيين آخرين بدأوا الدق على طبول التهدئة مبكرا حين الازمة مع الجزائر في السودان...والجميع يدرك إلام انتهت تلك الازمة....لاشيء!!!
وتم دفن الرأس المصري في التراب بعد أن تخاذلت حكومته المصرية عن الذود والدفاع عنه....

كل هذا هو أسباب لتبرر تراخي الحكومة المصرية عن نصرة المواطنين المصريين ( صواب كانوا او على خطأ )...وتراخي النظام السياسي عن استعادة هيبة المواطن المصري والشخصية المصرية الاعتباريه المتمثله في كل شيء له علاقة بمصر...
هو لتبرير تلك الاهانه والصفعة المباشرة لكل ما هو مصري...وهي ترجمة حرفية عن هوان المواطن المصري في الدول العربيه الى مرحلة تقل فيها قيمته عن حيوان ...!!!

اذا كان اهالى ( كترمايا ) اقاموا حكمهم المباشر بالاعدام على مواطن مصري ( مشتبه به أصلا )....فمن سيعطي للمصريين حقهم عن جريمة التمثيل بجثته؟...وهو شيء ترفضه الشرائع السماوية والارضيه بل والكونية ايضا....!!!

انت هنا ياعزيزي تنسى طرح السؤال الاهم....لماذا لا يعاملون المصري في بلادهم كما يعاملون الامريكي او الاوروبي؟

وهل يمكن للحكومة المصرية ان تعيد الفرض على الجميع احترام المواطن المصري كما هو المواطن الاوروبي والامريكي .....؟؟؟ او على الاقل تعيد له سابق هيبته وكرامته بين الامم....؟

هذا هو السؤال .

مدير عام قوى الأمن اللبنانى يكشف عن معاقبة ضباط فى حادث مقتل مصرى بقرية كترمايا.. وحملة إلكترونية تهاجم التراخى الأمنى وتدين الحادث

الجمعة، 30 أبريل 2010 - 20:37
اتهام ضباط بالإهمال فى تأمين الشاب المصرى اتهام ضباط بالإهمال فى تأمين الشاب المصرى
السيد خضرى - (أ. ش. أ)
Bookmark and Share Add to Google
شدد المدير العام لقوى الأمن الداخلى اللبنانى اللواء، أشرف ريفى، على واجب قوى الأمن القانونى والمهنى والإنسانى فى حماية الجانى أو المشتبه به لدى احتجازه مهما كانت الجريمة المرتكبة.

واعتبر فى بيان أن سوء تقدير الموقف الميدانى وعدم توقع التداعيات التى قد تنجم من جراء التسرع فى تنفيذ إجراءات الإثبات لجريمة مثل التى حدثت فى بلدة كترمايا، أدى إلى وصول المواطنين الغاضبين إلى الجانى وقتله.

وكشف عن توقيع عقوبات بحق عدد من الضباط بدلا من مكافأتهم على كشفهم الجانى واحتجازه فى سرعة قياسية، مؤكدا أن ما حدث خطأ جسيم، محذرا من تكراره، داعيا إلى الاستفادة من العبر لتحسين الأداء المهنى لقوى الأمن.

تزامن الاتهام الموجه للأمن اللبنانى مع تدشين الناشطين الإلكترونيين معتز صبرى، مصرى ، وعمر سعيد، مصرى مقيم بلبنان، حملة توقيعات إلكترونية منذ ساعات قليلة، تؤكد رفض المصريين واللبنانيين للحادث، ومطالبين بمعاقبة الأمن اللبنانى لتقصيره فى أداء مهامه وحفظ الأمن بالمنطقة.

وقال الناشطين فى بيانهما: "نحن الموقعين أدناه من المصريين واللبنانيين على حد السواء، وكل الجنسيات ترفض الهمجية، ندين بكل شدة الجريمتين اللتين وقعتا فى قرية كترمايا اللبنانية، جريمة القتل التى نفذها مواطن مصرى ضد أربعة من الأبرياء، وجريمة القتل والتمثيل بجثته من قبل عشرات من أبناء هذه القرية، ولذلك نطالب الحكومة اللبنانية بعقاب المسئولين عن هاتين الجريمتين، ونتهم بالدرجة الأولى الأمن والجيش اللبنانيين اللذين تركا المواطنين يقتتلون بعضهم البعض".

يذكر أن الحملة تم تدشينها على موقع www.PetitionOnline.com/nocrimes/petition.html

كان أهالى بلدة "كترمايا" قد انتقموا من المتهم المشتبه به المصرى "محمد سليم مسالم" بعد قيامه بجريمة قتل، وانهالوا عليه بالضرب وأصابوه إصابات بالغة، وتولت قوى الأمن نقله إلى أحد المستشفيات فى المنطقة للعلاج، إلا أن الأهالى لحقوا به وهاجموا المستشفى، وأجهزوا عليه، ولم يكتف الأهالى بهذا الحد من الانتقام، بل قاموا بربط جثة القاتل بسيارة وتوجهوا بها إلى بلدتهم، بعد أن نزعوا عنه ثيابه الخارجية، ثم علقوه بقضيب حديد من رقبته، ورفعوه على عمود فى ساحة البلدة".
..
!

ليست هناك تعليقات:

عبسفاح الجحشاني يستقوى بالجاسوس إبراهام العلقاني وصحوات إبنمنيكة السيسياني

 عبسفاح الجحشاني يستقوى بالجاسوس إبراهام العلقاني وصحوات إبنمنيكة السيسياني  سيناريو السودان وتفاعل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مع قاله ...