الأطفال يتبعون ديانة الأب
جرى العرف القانونى على ان الأطفال ينتمون الى افضل الأبوين دينا
يعنى ان كان احد الأبوين وثنيا والآخر كتابى فان الأولاد يتبعون دين الكتابى واذا كان الوالدان كتابيان فان الأولاد يتبعون ديانة افضلهما دينا اى احدثهما شريعة فالمسيحية جاءت بعد اليهودية وكلاهما من عند الله فمعنى ذلك ان المسيحية تجب اليهودية وافضل منها
والاسلام جاء بعد المسيحية وكلاهما من عند الله فمعنى ذلك ان الإسلام يجب المسيحية وافضل منها
ولما كان الإسلام لا يسمح اساسا بان يتزوج المسلمة انسان غير مسلم فهذا يعنى ضمنيا ان الوالد دائما ديانته افضل من الزوجة لأن المسلم يحق له الزواج من النصرانية وكذلك من اليهودية
وعلى ذلك فقد استقر الفقهاء القانونيون والشرعيون ان الاطفال دائما يتبعون ديانة الوالد الى ان يبلغوا وعندئذ يحق لهم اختيار الدين الذى يشاءون لأنهم اصبحوا مميزون لمصلحتهم ويتحملون تبعات اختياراتهم
اما ان تتحدث الأم المدعية عن احتقار المسيحيين وغير ذلك من هرطقات فان هذا لن يفيدها ولن يجدى ان تتشدق بضخام الكلمات التى تملأ بها فوها وتقذفها فى وجه المسلمين لأننا اعتدنا على تحريف وتزييف الحقائق كل الحقائق الذى يمارسه نصارى مصر بعد ان تعلموه من قساوستهم ومن كنائسهم التى بنيت اساسا على باطلمعنى الآية لااكراه فى الدين موجهه الى الشخص قبل دخول الاسلام له الحرية فى اختيار الدين الذى يريده ويحرم على المسلم اكراه هذا الشخص لدخوله الاسلام ولكن اذاكان الشخص مسلما أصلا واراد أن يخرج من الاسلام فيصبح مرتدا عن الاسلام فيعذر عدة مرات وان أصر فيقتل فالرجاء الفهم الصحيح للاسلام فنحن لانجبر أحدا على الاسلامالاب كان مسيحي واعزه الله بالاسلام فلماذا تريديون ان يظل ابنائه مسيحيون فان القانون يقول ان الابناء يتبعون جنسيه وديانه الوالد فلماذا تنافقون ولماذا تريدون تسييس القضيه فهم ابنائه له حريه التصرف فيهم كما يشاء كما قال الاسلام (انت ومالك لابيك ) فلماذا تريدون ان ان يصبحو هؤلاء الاطفال مسيحيون انا اقلكم ايه هيه المسيحيه بالعفيه ايه القرف ده بطلو تخلف فيجب ان يتبعوا ديانه ابيهم الي سن البلوغ وبعد كده يمكن لهم ان يرتدو كما يشائ ده القانون وبطلو تخلف وجهل واتباع الاهواءيا جماعة دول طفلين لا يعرفوا اسلام ولا مسيحية .. هما ما اختاروش وواقعين تحت تأثير الأم طبعا
والدة ماريو:رفض إثبات الديانة استخفاف بالمسيحيين
الْبَيَان الَّذِي صَدَر عَن صَهَايِنَة مِصْر وَطَابُورِهَا الْخَامِس
الْجَمْعِيَّة الْوَطَنِيَّة
الْقُبْطِيَّة الْأَمْرِيْكِيَّة ، الَّتِي يَقُوْدُهَا مَائِيْر كَّاهَانَا مُوْرِيْس صَادِق ،
قَوْلُه : نُشارِك شَعْب
اسْرَائِيْل فَرْحَتِه وَانْتِصَارُه عَلَى الْغُزَاه الْعَرَب ، انَّنَا نَتَأَمَّل
كِفَاحِكُم الْمَجِيْد
لِاقَامَة دَوْلَة اسْرَائِيْل وَالْمُحَافِظُه عَلَى وُجُوْدِهَا وَاسْتِمْرَارَهَا ...
أَنْتُم كَّيَهُوْد
وَابْنَاء شَعْب الْلَّه الْمُخْتَار أَنْتُم الْمَثَل وَالْقُدُّوه الَّتِى يَجِب ان تُحْتَذَى
بِهَا
الْشُّعُوْب وَنِضالِكُم يَجِب ان يَكُوْن دَرْسَا لِلْشُّعُوْب الْمَقْهُورِه وَالْمُحتلّه)"
اعتبرت كاميليا الطفلان ماريو وآندرواجبران والدة الطفلين ماريو وآندرو، خلال مؤتمر عقدته ظهر اليوم الخميس، أن رفض القضاء لإثبات ديانة طفليها كمسيحيين فى أوراقهما الثبوتية، طعنة لمبادئ المواطنة، واستخفاف بالمسيحية والمسيحيين، وطالبت كاميليا الرئيس مبارك بحماية حرية العقيدة من خلال استصدار القوانين التى تكفل ذلك، وغل يد القضاء عن البت فى قضايا إثبات الدين من دون قانون.
ووجهت والدة الطفلين رسالة استنكار إلى رئيس مجلس الدولة، قالت خلالها إن جميع الأحكام الصادرة فى شأن تغيير الديانة إلى المسيحية، تبدأ بأن الإسلام دين الدولة، وأن الدولة تكفل حرية العقيدة لكنها تنتهى بسب المسيحية ومن يريد الدخول فيها ووصفه بالمنزلق فى هوى نفسه.
وبعد أن طالبت كاميليا السيدة سوزان مبارك بالتدخل والنظر للقضية بعين الأم.. طالبت شيخ الأزهر بإصدار فتوى شرعية تذكر المسئولين بمعنى الآية الكريمة "لا إكراه فى الدين".
من جانبه، أعلن الدكتور عوض شفيق رئيس الجمعية الدولية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة فرع مصر، عن نيته رفع القضية أمام المحاكم الدولية بعد أن انتهت مراحل التقاضى الداخلى، معتبرا أن الحكم برفض إثبات ديانة الطفلين ظالم ولا يمت للقانون بصلة، وطالب الكنيسة بالتدخل للدفاع عن حقها فى أن تكون جهة رسمية يعتد بالشهادات الصادرة عنها على غرار الأزهر، بعد أن رفض الحكم الاعتراف بشهادة الكنيسة حول ديانة الطفليناعجب حقا من الهجوم المتواصل على اى شئ يراه المسيحيون اجحافا لهم وبدون النظر لاى قوانين . فهذان الطفلان لاب مسلم وبالتالى فهما مسلمان حتى يبلغا سن ال 18 عاما ويحق لهما التغيير بعد ذلك.
ام الذين يتحولون الى الاسلام فيهيج المسيحيون ويقولن انهم لم يبلغوا ال18 عاما بعد كما يحدث مع الشاب الذى اسلم بسمسطا؟المشكله ان المسيحين هنا يطالبون بحقوق للمسلمين فى الخارج لايستطيعون المطالبه بها حيث فى سويسرا لايمكن بناء الماذن وفرنسا تريد حظر الحجاب فى الاماكن العامه
يجب علينا ان نكون مثل هؤلاء فى المحاظه على هويه مصر الاسلاميه
مصر اسلاميهان هؤلاء الابناء مازالوا قصر اعتقد لابد ان يكونوا على ديانه الاب لحين بلوغ سن الرشد او التكليف حين اذا يكون لهم حريه الاختيار هل يريد الاسلام الحنيف ام يريد الصليبيه المتعصبه فكيف فى هذا السن تختزل الام حريه الابناء لابد ان يتبعوا دين ابائهم لان دائما نعرف الابناء على دين ابائهم ولم يقل امهاتهم فهى ترضعهم الحقد على الاسلام واهله لو كانت منصفه تتركهم على دين ابائهم عند اذا يكون هى انصفت لا اكراه فى الدين اما الان هؤلاء صغار لا يعرفوا يميزا اى شى لو ان احد اعطى احدهم قطعه من الحلو سوف يتبعه لانه لايميز ولم يصل لسن التميز نقول للام لو كنتى منصفه اتركيهم وشانهم واظن انكى لن تفعلى وسوف تحاولى ان تجريهم الى الهاويه التى انتى فيها اتمنى ان تنصتى الى العقل وتعرفى الحق واهله سوف تكونى من اعظم النساء التى تركت الدنيا وما فيها من اجل ابنائها ونفسها وسوف تسجلى فى التاريخ والله ولى التوفيق اللهم بلغت اللهم فاشهد.؟؟دلوقتى المسيحيين عملوا مشكلة سمسطا وبقولوا الولد أسلم وهو قاصر طب مأبو الولدين دول مسلم وهما قصار وعايزينهم يبقوا مسيحيين طب ده مش يبقى كيل بميكالين؟
بضمان نقابة الصحفيين..
إخلاء سبيل "عزازى" من نيابة أمن الدولة العليا
الدكتور عزازى على عزازى رئيس التحرير التنفيذى لجريدة الكرامة
قررت نيابة أمن الدولة العليا إخلاء سبيل الدكتور عزازى على عزازى، رئيس التحرير التنفيذى لجريدة الكرامة، بضمان نقابة الصحفيين، وذلك فى البلاغ المقدم ضد الجريدة من جهاز مباحث أمن الدولة بوزارة الداخلية.
وكانت الجريدة نشرت حملة فى شهر ديسمبر الماضى جاء فيها "إن جهاز أمن الدولة يتجسس على تليفونات عدد من المرشحين على منصب رئيس الجمهورية، من بينهم الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية، وحمدين صباحى، رئيس حزب الكرامة، تحت التأسيس، والدكتور أيمن نور، مؤسس حزب الغد، وعمرو موسى، أمين عام الجامعة العربية، مما ترتب عليه البلاغ".
واستمعت النيابة إلى أقوال الدكتور عزازى على عزازى فى حضور جمال عبد الرحيم، عضو نقابة الصحفيين، وسيد أبو زيد، محامى النقابة، ووجهت له النيابة اتهامات إذاعة أخبار ومعلومات كاذبة من شأنها الإضرار بالمصلحة العامة، ونشر مستندات منسوبة لوزارة الداخلية من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية وتكدير الأمن العام.
وأنكر "عزازى" الاتهامات، وذكر أن الجريدة تلقت بعض المستندات من شخص مجهول، ثم تم تسليمها لأحد الصحفيين بالجريدة للتأكد من صحتها، من وزارة الداخلية، إلا أن الوزارة لم ترد عليه، ولم ترسل ردا على الجريدة بعد نشر الحملة التى اتخذت صيغة سؤال موجه إلى وزير الداخلية عن مدى صحة هذه المعلومات.
وأكد عزازاى أنه المسئول الأول والأخير عن نشر تلك المستندات، بصفته رئيس التحرير التنفيذى، مضيفا أن حمدين صباحى، رئيس التحرير، لم يجز النشر وكان موجودا خارج البلاد وقتها.
؟ وكانت الجريدة نشرت حملة فى شهر ديسمبر الماضى جاء فيها "إن جهاز أمن الدولة يتجسس على تليفونات عدد من المرشحين على منصب رئيس الجمهورية، من بينهم الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية، وحمدين صباحى، رئيس حزب الكرامة، تحت التأسيس، والدكتور أيمن نور، مؤسس حزب الغد، وعمرو موسى، أمين عام الجامعة العربية، مما ترتب عليه البلاغ".
واستمعت النيابة إلى أقوال الدكتور عزازى على عزازى فى حضور جمال عبد الرحيم، عضو نقابة الصحفيين، وسيد أبو زيد، محامى النقابة، ووجهت له النيابة اتهامات إذاعة أخبار ومعلومات كاذبة من شأنها الإضرار بالمصلحة العامة، ونشر مستندات منسوبة لوزارة الداخلية من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية وتكدير الأمن العام.
وأنكر "عزازى" الاتهامات، وذكر أن الجريدة تلقت بعض المستندات من شخص مجهول، ثم تم تسليمها لأحد الصحفيين بالجريدة للتأكد من صحتها، من وزارة الداخلية، إلا أن الوزارة لم ترد عليه، ولم ترسل ردا على الجريدة بعد نشر الحملة التى اتخذت صيغة سؤال موجه إلى وزير الداخلية عن مدى صحة هذه المعلومات.
وأكد عزازاى أنه المسئول الأول والأخير عن نشر تلك المستندات، بصفته رئيس التحرير التنفيذى، مضيفا أن حمدين صباحى، رئيس التحرير، لم يجز النشر وكان موجودا خارج البلاد وقتها.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق