سمكة الفوغو هي سمكة تحتوي على سم مميت و بالرغم من هذا الخطر فطبق الفوغو يظل طبق مميز في اليابان و تشتهر مدينة ياماغاتشي بتقديم هذه السمكة و توريد كميات كبيرة منها. و توجد مقولة قديمة تقول"أريد أن آكل الفوغو لكن لا أريد أن أموت" لأن سم سمكة الفوغو يمكن أن يؤدي إلى وفاة فورية عقب تناوله.
و هناك طهاة مرخصين فقط لطهي هذه السمكة و على الطباخ أن يكون لديه مهارات متميزة و معرفة جيدة لأخذ الرخصة و يعتبر طبق الفوغو غالي الثمن حوالي بين 100 و 200 دولار للشخص و يقال أن سمك الفوغو الأكثر سما هي الأطعم و الأشهى و يعتبر فصل الشتاء أفضل المواسم لتناول الفوغو الأسماكغرائب الأسماك )وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ( ﴿٨﴾ سورة النحل السمك الطائر اكتشف حديثاً سمكة لها حيلة غريبة للهروب من الأسماك الكبيرة حينما تشعر بالخطر داخل الماء حيث تخرج من الماء وتطير في الهواء مدة تصل إلى 45 ثانية. وهذه السمكة لها زعانف عادية أثناء وجودها في الماء ،ولكن عندما تطير تبسط زعانفها بشكل يشبه الأجنحة تماماً . السمكة المقاتلة Fish Fighter واسمها العلمي Siamese او Betta Fish تتكاثر هذه السمكة في تايلاند وكمبوديا وتعتبر من أجمل أنوع أسماك الزينة وأشهرها عدوانية .. بحيث إنها تتقاتل حتى الموت لكسب الأنثى .وألوانها زاهية و ذات رونق خاص والإناث شكلها مختلف تماما عن الذكور و لكن الذكور أجمل بالشكل من الإناث . صورة الذكر صورة الانثى بعد تلقيح الأنثى والاستعداد لمرحلة التبويض يقوم الذكر ببناء عش من الفقاعات عل سطح الماء لجمع البيض داخل العش وبعد إتمام عملية بناء العش والتخصيب .. يأتي الدور الأصعب وهو عملية استخراج البيضات من داخل جسم الأنثى حيث يقوم الذكر بالالتفاف بشكل حلزوني حول الأنثى و الضغط بجسمه عل جسمها لإتمام عملية استخراج البيض. من ثم يتم جمع البيض بفم الذكر و وضعها داخل الفقاعات .. ثم يقوم الذكر بحراسة العش و منع الأنثى من الصعود إلى سطح الماء خوفاً من أن تأكل البيض. ويتراوح عدد البيض بين 10 و 40 بيضة .. وتأخذ عملية التفقيص من يومين إلى ثلاثة أيام بعدها يحرص الذكر عل بقاء الصغار داخل الفقاعات وعدم سقوطهم .. وإذا ترك أحد الصغار فقاعته يقوم بإرجاعه إلى داخل الفقاعة .. وتستمر هذه العملية من 4 إلى 5 أيام حتى يكون الصغير قادرا عل السباحة بشكل جيد والاختباء عند حدوث المخاطر . سمكة الفوغو هي سمكة تحتوي على سم مميت و بالرغم من هذا الخطر فطبق الفوغو يظل الطبق المميز في اليابان و تشتهر مدينة ياماغاتشي بتقديم هذه السمكة و توريد كميات كبيرة منه. و توجد مقولة قديمة تقول"أريد أن آكل الفوغو لكن لا أريد أن أموت" لأن سم سمكة الفوغو يمكن أن يؤدي إلى وفاة فورية عقب تناوله. و لذلك هناك طهاة مرخصين لطهي هذه السمكة والتخلص من السم القاتل الذي تحتويه . و يعتبر طبق الفوغو الأغلى ثمنا مقارنة مع باقي الأنواع من الأسماك . وعلى الرغم من أن سمك الفوغو الأكثر سما لكنه الأطعم و الأشهى خاصة في فصل الشتاء . ؛؛
توجد الأسماك في كل مكان تجد فيه الماء، فهي تعيش في المحيطات والبحار وبرك الماء العذب والبحيرات والأنهار والمستنقعات، ويمكن للسمك أن يعيش في المياه الإستوائية وتحت الجليد. ويتراوح حجمها بين أقزام لا يتعدى طولها 2 سم إلى جبابرة مثل حوث القرش الذي يبلغ طوله 14 مترا وهناك ما يزيد على 25.000 نوع مختلف من الأسماك.
سبحان الله في مخلوقاته وعجائبه؛؛
أنواع الأسماك:
وتقسم الأسماك إلى نوعين رئيسيين :
النوع الأول هو السمك العظمي وهو الأكثر عددا ، ويوجد في كل أشكال المياه . مثل سمك الرنكة ( من أنواع السردين ) يعيش في البحر، والسلمون المرقط في النهر وأبو شوكة في البرك.
والنوع الثاني ، السمك الغضروفي له هيكل أكثر مرونة وطراوة ويشمل أسماك القرش ( كلاب البحر) والشفنين والسمك المفلطح وهذا النوع يعيش فقط في البحار.
والنوع الثاني ، السمك الغضروفي له هيكل أكثر مرونة وطراوة ويشمل أسماك القرش ( كلاب البحر) والشفنين والسمك المفلطح وهذا النوع يعيش فقط في البحار.
التركيب الجسماني للسمكة:
بإمكانك تمييز الأسماك عن غيرها بطرق متعددة . فكل الأسماك تعيش في الماء . وللسمكة زعانف وخياشيم وحراشف والزعانف زوجان : زوج صدري في المقدمة وزوج حوضي . وتوجد عادة زعنفة واحدة على الظهر ، أما في أضخم الأنواع وهو سمك الفرخ فتوجد زعنفتان على الظهر وعلى قاعدة الذنب قرب المخرج الخلفي توجد الزعنفة الخلفية .
كيف يأكل السمك ؟
يبتلع السمك الطعام بكامله أو قطعا منه فالأسماك الصيادة ذات الأسنان الحادة تقبض على الفريسة وتقطعها وبعض الأسماك لها أسنان أعرض لتطحن غذاءها مثل السمك الصوفي أو المحار . وبشكل عام فإن غالبية الأسماك لها أسنان على عظام الفك أو عظام أعمق في حلقها فيمر الطعام عبر المعدة والمصارين فيمتصه الدم ويرسله إلى أنحاء الجسم.
كيف يأكل السمك ؟
يبتلع السمك الطعام بكامله أو قطعا منه فالأسماك الصيادة ذات الأسنان الحادة تقبض على الفريسة وتقطعها وبعض الأسماك لها أسنان أعرض لتطحن غذاءها مثل السمك الصوفي أو المحار . وبشكل عام فإن غالبية الأسماك لها أسنان على عظام الفك أو عظام أعمق في حلقها فيمر الطعام عبر المعدة والمصارين فيمتصه الدم ويرسله إلى أنحاء الجسم.
الحاسة الخاصة:
يسند جسم السمكة هيكل عظمي مؤلف من سلسلة فقرية وقفص صدري وجمجمة . أما دماغها فله حبل عصبي رئيسي يمر عبر سلسلة الظهر ، وأما الأعصاب فتتفرع من جنبات الحبل العصبي وتفضي إلى نقاط حساسة على حائط الجسم وهذه النقاط تؤلف صفوفا على جانبي السمكة تسمى (( الخط الجانبي)) وتستطيع السمكة أن تسمع بواسطة هذا الخط الذي يلتقط الذبذبات في الماء وهذا يفسر لماذا لا تصطدم السمكة الذهبية الصغيرة بحائط الوعاء الزجاجي الذي نربيها فيه . وعندما تتحرك السمكة تحدث مويجات صغيرة من الضغط ترتد عن الزجاج كالصدى وهذا ينذر السمكة بأن ثمة عقبة أمامها مع أنها لا تستطيع رؤية الزجاج، وتسبح الأسماك بالطريقة نفسها عندما تكون في موطنها الطبيعي.
كيف تعوم الأسماك؟
السمك العظمي له كيس هوائي أو مثانة السباحة وتحل محل الرئة ويحتوي هذا الكيس على غاز يمكن أن يتغير الضغط فيه ليماثل ضغط الماء الخارجي ، وفي الواقع فهو يجعل السمكة بلا وزن في الماء فتستطيع البقاء (( معلقة)) في الماء على أعماق مختلفة ، أي أن السمكة تتوقف عن السباحة وتستريح متى شاءت . أما أسماك القرش والشفنين فلا مثانة سباحة لها وتغرق عندما تتوقف عن السباحة ويساعدها شكل جسمها على العوم فالزعانف الصدرية الأمامية بمثابة أجنحة الطائرة بينما يساعد طرف الذيل الأعلى على الدفع إلى فوق.
الخياشيم:
يتنفس السمك الأكسجين المذاب في الماء بواسطة الخياشيم . وعلى كل قنطرة خيشوم غطاء من الجلد الرقيق مليء بالأوعية الدموية . وعندما يمر الماء عبر الخياشيم تلتقط الأوعية الدموية الأكسجين فيختلط الأكسجين بالدم ويخرج الكربون إلى الماء أما في الأسماك العظمية فالخياشيم يحميها غطاء واق بشكل درع.
الحراشف:
تختلف الحراشف اختلافا كبيرا فسمك القرش والشفنين تغطيها حراشف قاسية تشبه الأسنان العاجية الصغيرة فيكون الجلد خشن الملمس غليظا . ويستعمل هذا الجلد أحيانا كنوع من جلد الصقل (( أو الكشط)) ويسمى الشفرين . وغالبية أنواع السمك الأخرى لها حراشف مرصوفة بانتظام . فالشبوط وما شابهه لها حراشف عظمية مستديرة وحراشف الفرخ لها أشواك صغيرة في طرفها . والسلور لا حراشف له والحفش له قليل من الحراشف الغليظة مرصوفة بصفوف معدودة وبيض أنثى الحفش من المآكل اللذيذة الغالية الثمن في بعض أنحاء العالم وتعرف باسم (( الكافيار)) وبالإمكان طبعا أكل بيض إناث أسماك أخرى وهذا نسميه عادة (( بطارخ)).
حاسة الشم:
السمك لا يتنفس الهواء بمنخريه ( ماعدا سمك الرئة) إلا أن المناخر متصلة بالدماغ بواسطة عصب خاص وتستعمل للشم وتساعد خاصة على إيجاد الطعام . وسمك القرش خاصة له حاسة شم قوية جدا ، وتجتذبه رائحة الدم.
كيف تسبح الأسماك وترى ؟
بما أنه لا أذرع للأسماك ولا سيقان فإنها لا تسبح كما نسبح نحن بل تستعمل العضلات على طول جسمها وتتماوج فيها من جهة إلى أخرى ، كما تدفع بذنبها المستقيم من جانب إلى آخر على جهتي الماء فتسير إلى الأمام وشكل السمكة العادية انسيابي يستدق ناحية الذنب بحيث يشق الماء بسهولة أكبر. والحيتان والدلافين تسبح بالطريقة نفسها ، مع الفارق أن ذنبها لا يستقيم عموديا كذنب السمك بل أفقيا ، وأجسامها تتحرك صعودا وهبوطا.
كيف تسبح الأسماك وترى ؟
بما أنه لا أذرع للأسماك ولا سيقان فإنها لا تسبح كما نسبح نحن بل تستعمل العضلات على طول جسمها وتتماوج فيها من جهة إلى أخرى ، كما تدفع بذنبها المستقيم من جانب إلى آخر على جهتي الماء فتسير إلى الأمام وشكل السمكة العادية انسيابي يستدق ناحية الذنب بحيث يشق الماء بسهولة أكبر. والحيتان والدلافين تسبح بالطريقة نفسها ، مع الفارق أن ذنبها لا يستقيم عموديا كذنب السمك بل أفقيا ، وأجسامها تتحرك صعودا وهبوطا.
الزعانف:
لدى غالبية الأسماك زعنفة الذنب وهي (( الدافع)) الرئيسي الذي يسير السمكة إلى الأمام . وزعنفة الظهر والزعنفة الخلفية تساعد على حفظ توازن السمكة وما تبقى من الزعانف الصدرية والحوضية فيستعمل لتوجيه السمكة. والسمك المفلطح مثل سمكة موسى والبلايس تسبح جانبيا مستخدمة زعانفها بشكل تموجي وكذلك الشفنين والورنك غير أن أجسام هذه الأنواع مستقيمة. وأما السمكة الطائرة فهي سباحة ماهرة ولكنها تستطيع التزلق على سطح الماء وذلك بالضرب بذنبها إلى الجهتين بسرعة ثم تفرش زعانفها الصدرية العريضة ويمكنها أن تطير فوق الماء لمدة عشرين ثانية ومنها ما يقطع حوالي 400 متر.
التمويه بالألوان:
التمويه صفة ملازمة لأنواع متعددة من السمك يوفر لها الحماية ، وتستعمله لتظل مختبئة عن فريستها وبعكس حيوانات الأرض ، فالأسماك تظهر من كل الجهات لذلك نجد أن ظهر الأسماك القاتم يجعلها أقل وضوحا من فوق إذ يشابه قاع البحر أو النهر بينما من تحت يتطابق لون بطني السمكة الباهت مع لون السماء. بعض الأسماك مموهة بنقط أو خطوط ، يساعدها هذا على الانسجام مع ما حولها فالسلمون المرقط يشابه الحصى في قعر النهر حيث تقبع . وسمك الفرخ يختبئ بين النباتات المائية بانتظار مرور فريسته بقربة لينقبض عليها وجسمها مخطط ليمتزج مع القصب والنباتات. السمك المفلطح يشبه بألوانه قعر البحر وعندما يستقر على القاع يحرك جسمه فيصبح نصف مغمور بالرمل ويتغير لونه ليصير تماما بلون ما حوله من رمال وصخور. ولبعض الأسماك أشكال غريبة ، فحصان البحر لا يشابه السمك على الإطلاق وقد يُظن أنه قطعة من حشيش البحر . أما تنين البحر فمن الصعب الاستدلال عليه لأن جسمه مليء بأطراف نامية تشبه ورق النبات. وسمكة الموسى ذات جسم دقيق نحيف تقف على ذنبها، وبهذه الطريقة تستطيع ان تختبئ بين أشواك التوتيا أو بين حشائش البحر . ومن الأخطار التي تواجه الغطاسين سمكة (( الحجر)) التي تقبع في البحر كأنها حجر مكسو بحشيش البحر ولهذه السمكة أشواك على ظهرها إذا مسها أحد بالغلط أو داس عليها خرقت جلده بسمها فكثير من الغطاسين لاقوا حتفهم بسبب ذلك أو خسروا يدا أو رجلا. والسمك المرجاني في المياه الاستوائية ملون بألوان زاهية إلا أنه ينسجم تماما مع المرجان الزاهي حوله فلا يبدو ظاهرا ومن مظاهر السمك المرجاني المثيرة وجود خطوط داكنة على عيونها كما أن لها (( عينين)) ظاهرتين قرب ذنبها مما قد يجعل عدوها يهاجم الجزء الخطأ.
النظر:
مقدرة السمكة على الرؤية تتعلق بما تأكل . فالأسماك التي تقتات بالأعشاب والنباتات خفيفة النظر وتعتمد على الشم والذوق . أما السمك الصياد فذو نظر حاد لكي يستطيع القبض على الفريسة . وسمك الكهوف الأعمى يعيش في المكسيك ويكون الصغار ذوو عينين عادية ولكن الجلد ينمو عليها ويغطيها حتى يصبح السمك البالغ أعمى والسبب هو أن النظر لا قيمة له لأن هذه الأسماك تعيش في ظلام دامس مستديم
إستكوزا مشوي | استكوزا مشوي | جمبري مشوي |
جمبري مشوي (أسياخ) | جمبري مقلي | حبار مقلي |
سردين مقلي | سمك ناجل مشوي على الفحم | سيجان مقلي |
سيجان مقلي | ناجل مقلي | شعور مقلي |
فليه مقلي | كابوريا مقلي | كابوريا مشوي |
فليه مشوي - أسياخ | فليه فرن بالحُمر | فليه بالطحينة فرن |
فليه فرن | فليه بالخضار | شرائح الحبار |
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق