بيان لأعضاء بالكونجرس حول أسلمة قبطيات بمصر
الكونجرس الأمريكى يتابع أسلمة قبطيات فى مصر
وقع ثمانية عشر عضوا بالكونجرس الأمريكى على خطاب موجه إلى السفير لويس سى ديباكا المسئول عن ملف الاتجار بالبشر بوزارة الخارجية الأمريكية يحثونه على "مُتابعة التقارير الصادرة عن اختفاء فتيات ونساء قبطيات بمصر، حيث جاء بالخطاب: "نناشد مكتبكم مُتابعة التقارير الصادرة من مصر، التحقيق فى حالات الخطف، والزواج القسرى والاستغلال، والهبات المادية التى تُمنح لمن يساعد فى عمليات التحول الإجبارى (إلى الإسلام)، وعما إذا كانت هذه الحالات تستدعى وضعها فى تقرير عام 2010 عن الاتجار بالبشر.
وقال موقع "أقباط أحرار" الذى نشر الخطاب الذى وقع عليه 18 عضوا بالكونجرس الأمريكى يطالبون بالتحقيق فى الاختفاء والتحول القسرى لفتيات ونساء قبطيات، وأضاف الخطاب "فى الحالات الخمس وعشرين التى رصدها التقرير، كان جلياً اتباع العنف، والخداع، والقسر من أجل تحول الفتيات والنساء الأقباط (عن دينهم) عنوة، وفى بعض حالات التحول القسرى يتم استغلالهن جنسياً واستعبادهن منزلياً، وفى بعض الحالات حصلت العائلات التى ساعدت على الخطف والتحول القسرى على مساعدات مادية من جهات مجهولة.
وأضاف الخطاب أن أعضاء الكونجرس اعتمدوا على تقارير عدة، منها على سبيل المثال ما نُشر بجريدة الأهرام ويكلى الإنجليزية، والتقرير الصادر عن منظمة التضامن المسيحى العالمى والمؤسسة القبطية لحقوق الإنسان.الحقيقة المره اللي النصاري رافضين يعترفوا بها
أن مصر تشهد أكبر موجة تحول من المسيحية إلى الإسلام
وهذا بشهادة الأزهر فأعداد النصارى في تناقص مستمر منذ زمن بعيد وخاصة
في المئة عام الأخيرة وهذا ما سجلته أبراشية بالبحيرة وحضرها كبار الأساقفة
وكان الحضور يصرخون من انتشار أسلمة الشباب والنساء، مع انقراض النصرانية.
وغيرُها من ازدياد أعداد النصارى المعتنقين للدين الإسلامي
في أوربا والأمريكتين وأسيا وأفريقيا وحتى في أستراليا والسبب الحقيق وراء هذه الظاهرة
هي عظمة الدين الإسلامي وموافقته لفطرة الإنسان وعدم تعارضه مع المعقولات
وظهور دلائل صدق القرآن الكريم من الإخبار عن الغيب الذي لا يعلمه الخلق ولا يمكنهم
افتراؤه وما فيه من الإعجاز العلمي الذي لم يُكتَشَف إلا مؤخراً
وقال موقع "أقباط أحرار" الذى نشر الخطاب الذى وقع عليه 18 عضوا بالكونجرس الأمريكى يطالبون بالتحقيق فى الاختفاء والتحول القسرى لفتيات ونساء قبطيات، وأضاف الخطاب "فى الحالات الخمس وعشرين التى رصدها التقرير، كان جلياً اتباع العنف، والخداع، والقسر من أجل تحول الفتيات والنساء الأقباط (عن دينهم) عنوة، وفى بعض حالات التحول القسرى يتم استغلالهن جنسياً واستعبادهن منزلياً، وفى بعض الحالات حصلت العائلات التى ساعدت على الخطف والتحول القسرى على مساعدات مادية من جهات مجهولة.
وأضاف الخطاب أن أعضاء الكونجرس اعتمدوا على تقارير عدة، منها على سبيل المثال ما نُشر بجريدة الأهرام ويكلى الإنجليزية، والتقرير الصادر عن منظمة التضامن المسيحى العالمى والمؤسسة القبطية لحقوق الإنسان.الحقيقة المره اللي النصاري رافضين يعترفوا بها
أن مصر تشهد أكبر موجة تحول من المسيحية إلى الإسلام
وهذا بشهادة الأزهر فأعداد النصارى في تناقص مستمر منذ زمن بعيد وخاصة
في المئة عام الأخيرة وهذا ما سجلته أبراشية بالبحيرة وحضرها كبار الأساقفة
وكان الحضور يصرخون من انتشار أسلمة الشباب والنساء، مع انقراض النصرانية.
وغيرُها من ازدياد أعداد النصارى المعتنقين للدين الإسلامي
في أوربا والأمريكتين وأسيا وأفريقيا وحتى في أستراليا والسبب الحقيق وراء هذه الظاهرة
هي عظمة الدين الإسلامي وموافقته لفطرة الإنسان وعدم تعارضه مع المعقولات
وظهور دلائل صدق القرآن الكريم من الإخبار عن الغيب الذي لا يعلمه الخلق ولا يمكنهم
افتراؤه وما فيه من الإعجاز العلمي الذي لم يُكتَشَف إلا مؤخراً
فى لقاء مصريات مع التغيير بالسفير الكويتى..
وفد نسائى يتجه للكويت للمطالبة بحقوق المرحلين
جميلة إسماعيل أحد مؤسسى حركة "مصريات مع التغيير"
قررت حركة "مصريات مع التغيير" إرسال وفد نسائى إلى دولة الكويت لمقابلة الجهات المعنية والمسئولين بالكويت للمطالبة بالحقوق المدنية والمعنوية للمصريين المرحلين منها على خلفية تأييدهم للجمعية الوطنية للتغيير برئاسة الدكتور محمد البرادعى، والبالغ عددهم 25 مصريا، يأتى ذلك عقب لقاء وفد من الحركة مع الدكتور رشيد الحمدى السفير الكويتى بالقاهرة بمقر السفارة الكويتية.
وقالت الإعلامية والناشطة جميله إسماعيل - أحد مؤسسى الحركة - إن السفير الكويتى أعطى وعودا بنقل مطالب الحركة بالحفاظ على حقوق المصريين المرحلين ومستحقاتهم المادية والمعنوية مع عودة المرحلين إلى عملهم بجانب اعتذار تقدمه دولة الكويت، وأكدت جميلة أنه لم يحدد ميعادا محددا وواضحا للرد، مبررا ذلك "بأن الأمير الكويتى وعددا من رموز الدولة لديهم ارتباطات خارج الكويت".
واعتبرت أن ما يحدث للمسلمين أمر يدعو للأسف خاصة مع تجاهل الجهات المعنية المصرية لحقوق المصريين المرحلين قائلة "لو كنا فى أى دولة أخرى على سبيل مثال بريطانيا أو سويسرا لكان التعامل بشكل مختلف".
فيما أكدت الكاتبة الناصرية نور الهدى ذكى أن هناك لجنة قانونية ستقوم بمتابعة حقوق المصريين الذين يرغبون فى العودة إلى دولة الكويت وتضم راجيه عمران وخالد على وزياد العلاينى على أن يقوم البعض برفع دعاوى قانونية للحصول على حقوقهم المادية فى حال تعسر المفاوضات.
وأشارت نور إلى أنهم نقلوا للسفير ما أثير حول المرحلين بأنهم خالفوا القوانين بالرغم من أن المحكمة العليا بالكويت ألغت عام 2006 المواد التى اعتقل على إثرها المصريين بالكويت.
جدير بالذكر أن الوفد الذى التقى بالسفير الكويتى اليوم ضم عددا من قيادات حركة المصريات مع التغيير من بينهم الإعلامية جميلة إسماعيل والإعلامية بسينة كامل والإعلامية نور الهدى ذكى والدكتورة فايدة مغيث والتجمعية مجدى فتحى والمحامية راجيه عمران.
وقالت واشنطن بوست إن المشهد السياسى فى مصر شهد بلبلة كبيرة فى أعقاب مرض مبارك المفاجئ وغيابه لثلاثة أسابيع، عاد بعدها إلى شرم الشيخ لقضاء فترة النقاهة هناك.
ونقلت الصحيفة قوله "مثل هذه التبادلات والحيوية لا يجب أبدا أن تتحول إلى مواجهات، أو قتال أو صراع، يجب علينا أن نحرص على أن لا تتسبب المنافسة المرغوبة فى إلحاق الضرر بمستقبل الأمة وشعبها".
وأشارت إلى أن تصريحات نواب الحزب الحاكم برمى المتظاهرين بالرصاص باعتبارهم "قلة مندسة" أثارت صخبا واسعا لم ينته صداه حتى الآن.
وقالت الصحيفة إن الرئيس مبارك ألمح فى خطابه إلى أن وقوع تغيرات كبيرة فى مصر خلال الفترة المقبلة أمر مستبعد، وأعزى الفضل لنفسه للسماح بدعوات الإصلاح الحالية، مشيرا إلى أن "التفاعل الاجتماعى النشيط فى مصر اليوم ما هو إلا نتيجة لما بادرت به قبل خمسة أعوام، وهو خير دليل على حيوية المصريين، وشاهد على مساحة غير مسبوقة لحرية التعبير والرأى ووسائل الإعلام".
ولكنه أضاف "أقول بكل صدق وإخلاص أنى أرحب بهذا التفاعل الاجتماعى، طالما يلتزم بالدستور والقانون".
وأفادت الصحيفة أن جماعات المعارضة تدعو للتغيير فى مصر مؤكدة أن التعديلات الدستورية التى ألحقها الرئيس مبارك خلال السنوات القليلة الماضية سمحت ظاهريا بإجراء انتخابات تتسم بالتنافس ولكنها فى حقيقة الأمر تقوض هؤلاء المؤهلين للترشح للرئاسة وتحددهم فى شخص نجل الرئيس وحفنة من أعضاء الحزب الحاكم.
وأشارت واشنطن بوست إلى أن الساحة السياسية فى مصر اعتراها فى الفترة الأخيرة شعور سائد بعدم الرضا حيال الوضع الاقتصادى المتدهور وإضرابات العمال المتزايدة، والآن حيال المطالب السياسية للتغيير بعد أن ظهر المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعى.
وصرح مسؤل بالمفوضية أن "الفائز فى انتخابات رئيس الجمهورية هو عمر حسن أحمد البشير من حزب المؤتمر الوطنى" إثر حصوله على نسبة 68% من الأصوات.
ومن ناحية أخرى أعلنت المفوضية القومية للانتخابات عن فوز "سالفا كير" زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان، برئاسة حكومة جنوب السودان التى تتمتع بشبه حكم ذاتى إثر حصوله على 92.9% من الأصوات.
وقال رئيس المفوضية أبيل اليير فى تصريحات صحفية إن كير زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان حصل فى الانتخابات فى الجنوب على 2616613 صوتاً.
وقالت الإعلامية والناشطة جميله إسماعيل - أحد مؤسسى الحركة - إن السفير الكويتى أعطى وعودا بنقل مطالب الحركة بالحفاظ على حقوق المصريين المرحلين ومستحقاتهم المادية والمعنوية مع عودة المرحلين إلى عملهم بجانب اعتذار تقدمه دولة الكويت، وأكدت جميلة أنه لم يحدد ميعادا محددا وواضحا للرد، مبررا ذلك "بأن الأمير الكويتى وعددا من رموز الدولة لديهم ارتباطات خارج الكويت".
واعتبرت أن ما يحدث للمسلمين أمر يدعو للأسف خاصة مع تجاهل الجهات المعنية المصرية لحقوق المصريين المرحلين قائلة "لو كنا فى أى دولة أخرى على سبيل مثال بريطانيا أو سويسرا لكان التعامل بشكل مختلف".
فيما أكدت الكاتبة الناصرية نور الهدى ذكى أن هناك لجنة قانونية ستقوم بمتابعة حقوق المصريين الذين يرغبون فى العودة إلى دولة الكويت وتضم راجيه عمران وخالد على وزياد العلاينى على أن يقوم البعض برفع دعاوى قانونية للحصول على حقوقهم المادية فى حال تعسر المفاوضات.
وأشارت نور إلى أنهم نقلوا للسفير ما أثير حول المرحلين بأنهم خالفوا القوانين بالرغم من أن المحكمة العليا بالكويت ألغت عام 2006 المواد التى اعتقل على إثرها المصريين بالكويت.
جدير بالذكر أن الوفد الذى التقى بالسفير الكويتى اليوم ضم عددا من قيادات حركة المصريات مع التغيير من بينهم الإعلامية جميلة إسماعيل والإعلامية بسينة كامل والإعلامية نور الهدى ذكى والدكتورة فايدة مغيث والتجمعية مجدى فتحى والمحامية راجيه عمران.
واشنطن بوست: خطاب مبارك كشف صعوبة التغيير
واشنطن بوست: مبارك حذر من تعريض دعوات التغيير مستقبل الدولة للخطر
ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن الرئيس مبارك هيمن على وسائل الإعلام المصرية أمس الأحد، بعدما أدلى بأول خطاب له بعد تماثله للشفاء من عملية المرارة بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء، وقالت إنه حذر أمس من أن التظاهرات التى امتلأت بها شوارع القاهرة ودعوات التغيير من شأنها تعريض مستقبل الدولة للخطر. وقالت واشنطن بوست إن المشهد السياسى فى مصر شهد بلبلة كبيرة فى أعقاب مرض مبارك المفاجئ وغيابه لثلاثة أسابيع، عاد بعدها إلى شرم الشيخ لقضاء فترة النقاهة هناك.
ونقلت الصحيفة قوله "مثل هذه التبادلات والحيوية لا يجب أبدا أن تتحول إلى مواجهات، أو قتال أو صراع، يجب علينا أن نحرص على أن لا تتسبب المنافسة المرغوبة فى إلحاق الضرر بمستقبل الأمة وشعبها".
وأشارت إلى أن تصريحات نواب الحزب الحاكم برمى المتظاهرين بالرصاص باعتبارهم "قلة مندسة" أثارت صخبا واسعا لم ينته صداه حتى الآن.
وقالت الصحيفة إن الرئيس مبارك ألمح فى خطابه إلى أن وقوع تغيرات كبيرة فى مصر خلال الفترة المقبلة أمر مستبعد، وأعزى الفضل لنفسه للسماح بدعوات الإصلاح الحالية، مشيرا إلى أن "التفاعل الاجتماعى النشيط فى مصر اليوم ما هو إلا نتيجة لما بادرت به قبل خمسة أعوام، وهو خير دليل على حيوية المصريين، وشاهد على مساحة غير مسبوقة لحرية التعبير والرأى ووسائل الإعلام".
ولكنه أضاف "أقول بكل صدق وإخلاص أنى أرحب بهذا التفاعل الاجتماعى، طالما يلتزم بالدستور والقانون".
وأفادت الصحيفة أن جماعات المعارضة تدعو للتغيير فى مصر مؤكدة أن التعديلات الدستورية التى ألحقها الرئيس مبارك خلال السنوات القليلة الماضية سمحت ظاهريا بإجراء انتخابات تتسم بالتنافس ولكنها فى حقيقة الأمر تقوض هؤلاء المؤهلين للترشح للرئاسة وتحددهم فى شخص نجل الرئيس وحفنة من أعضاء الحزب الحاكم.
وأشارت واشنطن بوست إلى أن الساحة السياسية فى مصر اعتراها فى الفترة الأخيرة شعور سائد بعدم الرضا حيال الوضع الاقتصادى المتدهور وإضرابات العمال المتزايدة، والآن حيال المطالب السياسية للتغيير بعد أن ظهر المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعى.
"الفائز فى انتخابات رئيس الجمهورية هو عمر حسن أحمد البشير من حزب المؤتمر الوطنى" إثر حصوله على نسبة 68% من الأصوات. من لم يفز بنسبة مئة بالمئة،فاز بغيرها تعددت النسب والرئيس واحد٠سالم القطاميفوز البشير بالانتخابات الرئاسية فى السودان
الرئيس السودانى عمر البشير
أعلنت المفوضية القومية للانتخابات فى السودان -اليوم الاثنين - فوز عمر البشير بولاية رئاسية ثانية فى أول انتخابات تعددية تجرى فى البلاد منذ حوالى ربع قرن.وصرح مسؤل بالمفوضية أن "الفائز فى انتخابات رئيس الجمهورية هو عمر حسن أحمد البشير من حزب المؤتمر الوطنى" إثر حصوله على نسبة 68% من الأصوات.
ومن ناحية أخرى أعلنت المفوضية القومية للانتخابات عن فوز "سالفا كير" زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان، برئاسة حكومة جنوب السودان التى تتمتع بشبه حكم ذاتى إثر حصوله على 92.9% من الأصوات.
وقال رئيس المفوضية أبيل اليير فى تصريحات صحفية إن كير زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان حصل فى الانتخابات فى الجنوب على 2616613 صوتاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق