ضية ريجيني..الادعاء الإيطالي يسعى لمحاكمة 4 كلاب سيسرئيلية مسعورة في قضية مقتل ريجيني وتجاهلوا تدليسا البولدوج والبيتبول القاتل الأوحد الخائن السيسي إبراهيم إسماعيل القطامي
هؤلاء قتلة صغار و شماشرجية وسرسجية وعشماوية الرائد شريف مجدي من المخابرات العامة واللواء طارق صابر الرئيس السابق لجهاز الأمن الوطني وعقيد الشرطة هشام حلمي والعقيد آسر كمال رئيس مباحث مرافق القاهرة السابق. فيما يتعلق باغتيال ريجيني فالقاتل الأكيد هو الإرهابي السفاح إبن السِفاح عبسفاح السيسرئيلي الذي أعفى القتلة من عسكر وشرطة وقضاة وبلطجية من أي مسئولية جنائيةالادعاء الإيطالي يسعى لمحاكمة 4 كلاب سيسرئيلية مسعورة في قضية مقتل ريجيني وتجاهلوا تدليسا البولدوج والبيتبول القاتل الأوحد الخائن السيسي إبراهيم إسماعيل القطامي
هؤلاء قتلة صغار و شماشرجية وسرسجية وعشماوية الرائد شريف مجدي من المخابرات العامة واللواء طارق صابر الرئيس السابق لجهاز الأمن الوطني وعقيد الشرطة هشام حلمي والعقيد آسر كمال رئيس مباحث مرافق القاهرة السابق. فيما يتعلق باغتيال ريجيني فالقاتل الأكيد هو الإرهابي السفاح إبن السِفاح عبسفاح السيسرئيلي الذي أعفى القتلة من عسكر وشرطة وقضاة وبلطجية من أي مسئولية جنائية
تحقيق للعدالة للطالب الإيطالي القتيل ولكل المغيّبين في سجون مصر
منذ 10 ساعات
قالت صحيفة “الغارديان”الادعاء الإيطالي يسعى لمحاكمة 4 كلاب سيسرئيلية مسعورة في قضية مقتل ريجيني وتجاهلوا تدليسا البولدوج والبيتبول القاتل الأوحد الخائن السيسي إبراهيم إسماعيل القطامي
هؤلاء قتلة صغار و شماشرجية وسرسجية وعشماوية الرائد شريف مجدي من المخابرات العامة واللواء طارق صابر الرئيس السابق لجهاز الأمن الوطني وعقيد الشرطة هشام حلمي والعقيد آسر كمال رئيس مباحث مرافق القاهرة السابق. فيما يتعلق باغتيال ريجيني فالقاتل الأكيد هو الإرهابي السفاح إبن السِفاح عبسفاح السيسرئيلي الذي أعفى القتلة من عسكر وشرطة وقضاة وبلطجية من أي مسئولية جنائية
إن معركة والديْ طالب الدكتوراة الإيطالي جوليو ريجيني الذي قتل في مصر عام 2016 لتحقيق العدالة لابنهما، باتت ترمز إلى الكفاح من أجل العدالة بشكل عام.
وفي تقرير أعده لورينزو توندو، وروث مايكلصن لصحيفة “الغارديان” نقلا فيه عن والدي الطالب القتيل قولهما إن السلطات المصرية خدعت كل الإيطاليين. فعندما عُثر على جثة ريجيني قرب الطريق السريع في القاهرة عام 2016، قالت والدته لاحقا إنها لم تستطع التعرف عليه إلا من “طرف أنفه” لأنه تعرض لتعذيب شديد شوه كل وجهه وجسده.
وبعد سنوات من التحقيق، وجهت السلطات الإيطالية يوم الخميس اتهامات لأربعة مسؤولين مصريين باختطاف ريجيني، واتهمت واحدا منهم بالتسبب بأضرار جسدية فادحة للقتيل.
وفي مؤتمر صحافي لمناقشة التطورات الأخيرة، لم يتردد والدا ريجيني في انتقاد حكومتهما التي قالا إنها فشلت في ممارسة الضغط الكافي على السلطات المصرية بشأن ما حدث لابنهما. بل وطلبا من البرلمان الإيطالي البحث ومناقشة أي مسؤولية للحكومة الإيطالية في عملية القتل.
وقالت والدة ريجيني، باولا ديفندي: “لماذا لم تنقذ حياة جوليو، المواطن الإيطالي في بلد يعتبر صديقا ويواصل الحفاظ على علاقات صداقة” مع إيطاليا. وأضاف: “ماذا كان يفعل رئيس الوزراء جوسيبي كونتي ووزير الخارجية لويجي دي مايو من أجل جوليو؟ ولماذا أصبحت العلاقات مع مصر أكثر صداقة؟”.
وتضيف الصحيفة أن قضية ريجيني أصبحت بالنسبة للكثير من الإيطاليين والمراقبين الدوليين تمثل البحث عن العدالة ليس من أجل ريجيني، ولكن لآلاف المصريين الذين اختفوا وعذبوا على يد قوات الأمن المصرية. وبالنسبة لباولا وكلوديو ريجيني، فمقتل ابنهما فاقمه ردة الفعل من الحكومة الإيطالية التي لم تتحرك، وحرصت على إعادة العلاقات مع مصر.
ومع أن الجريمة أدت لتفكك العلاقة بين البلدين وقادت إلى سحب السفير الإيطالي من القاهرة في 2016 قبل أن تعيُن روما سفيرا جديدا لها في القاهرة بعد عام.
وقالت باولا: “نطالب بسحب سفيرنا مباشرة للتشاور” و”منذ إعادة السفير لم يحدث أي تقدم في القضية ويجب اعتبار مصر بلدا غير آمن ومنع صفقات السلاح إليه”.
وأضاف كلوديو ريجيني: “واحد من أهداف استدعاء السفير هو البحث عن الحقيقة والعدالة لابننا جوليو، وللأسف، فقد فشلت الخطة بعدما تم منح الأولوية لتطبيع العلاقات بين إيطاليا ومصر وتطوير العلاقات الاقتصادية والعسكرية والمالية المشتركة كما ظهر من صفقة بيع سفن حربية وفي السياحة وتجنب أي نزاع. ويظهر نهج السفير جيامباولو كانتيني وبوضوح كل هذا”.
ووقف المحققون مع والدي جوليو وشكروهما على المثابرة التي تابعا فيها حقوقهما خلال جلسات الاستماع البرلمانية. وبإعلان الخميس وتوجيه اتهامات لمسؤولين في المخابرات المصرية باختطاف وقتل ريجيني، دخلت قضيته ساعة الحساب التي انتظرتها باولا وكلوديو لخمسة أعوام تقريبا، وسط محاولات لتضليل وإعاقة مسار التحقيق من جانب المصريين.
وقال والدا القتيل: “على مدى السنوات الخمس الماضية، استطعنا تجاوز حالات السخط الناجمة عن الظلم الذي لا يحصى من جانب السلطات المصرية” كما قالا في تصريحات بتشرين الثاني/نوفمبر. وقالت باولا: “اختطفوا وعذبوا وقتلوا ابننا وشوهوا سمعته ونزعوا المصداقية عنه وكذبوا وخدعونا جميعا، عائلته وكل الإيطاليين”.
وأضافت: “علينا استعادة كرامتنا بحيث لا تقوم أي دولة بشيطنة مواطن دولة أخرى وتظل “صديقة” وبل وتبقى بدون عقاب. ونحن مدينون لجوليو لكل هذا ولكل الرجال والنساء من أمثاله حيث سنواصل القتال من أجل العدالة والحقيقة”.الادعاء الإيطالي يسعى لمحاكمة 4 كلاب سيسرئيلية مسعورة في قضية مقتل ريجيني وتجاهلوا تدليسا البولدوج والبيتبول القاتل الأوحد الخائن السيسي إبراهيم إسماعيل القطامي
هؤلاء قتلة صغار و شماشرجية وسرسجية وعشماوية الرائد شريف مجدي من المخابرات العامة واللواء طارق صابر الرئيس السابق لجهاز الأمن الوطني وعقيد الشرطة هشام حلمي والعقيد آسر كمال رئيس مباحث مرافق القاهرة السابق. فيما يتعلق باغتيال ريجيني فالقاتل الأكيد هو الإرهابي السفاح إبن السِفاح عبسفاح السيسرئيلي الذي أعفى القتلة من عسكر وشرطة وقضاة وبلطجية من أي مسئولية جنائية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق