الخميس، يونيو 21، 2012

هنري بولاد اليسوعي الصليبي الخنزيرالضال هنري بولاد ذلك الكلب الصليبي أعلنها على الملأ إن صليبومصربكامل طوائفهم مع ديكتاتورية العسكروإلى الأبد،لإنهم غير مستعدين لا الآن ولافي أي وقت لوصول إسلاميين للحكم في أي دولة إسلامية،لإنهم سيمنعوا التنصير،فعلاطابورخامس خاين ولاأمل فيهم بعد أن فضحهم الله!سالم القطامي

لم اجد افضل من ترك الارقام تعبر عن نفسها. 
اولا - الأحوال الصحية: حيث ان منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحية المصرية اكدت التدهور السريع في الوضع الصحي في مصر بل ان هناك امراض تم تسجيل مصر بانها تمتلك اعلى نسبة في العالم فيها 
وبالنسبة لامراض القلب: عدد مرضى القلب في مصر يبلغ 8 ملايين. 
مرضى ضغط الدم: يصل عددهم إلى 20 مليوناً اي نسبة 25' من الشعب المصري. 
السرطان: تضاعف 8 مرات.. أعلى نسبة في العالم.
الذبحة الصدرية:20 ' من الحالات شباب تحت الأربعين.
البلهارسيا: 25-30 ' وهي أعلى نسبة في العالم.
السكري: 8 ملايين.. 10 ' تقريبا من عدد السكان اعلى النسب في العالم.
إلتهاب كبدي: 13 مليون.. منهم 9 مليون التهاب من الدرجة C القاتل 60 ' من المرض ينتقل للناس من المستشفيات وهي اعلى النسب في العالم - حسب منظمة الصحة العالمية .
فشل كلوي: 800000 مواطن بنسبة 1' من الشعب المصري - أعلى نسبة في العالم.
شلل الأطفال: موجود في 6 دول في العالم فقط منهم مصر.
الإكتئاب: 20 مليون مواطن.
أمراض نفسية (أخرى) : 6 ملايين.
التدخين:13 مليون مدخن ينفقون 1.3 مليار دولار سنويا 60' من البالغين مدخنون.
التلوث: أعلى نسبة في العالم.. تلوث للهواء ومياه الشرب.
الانفاق الحكومي: 10 دولار للفرد سنوياً.
ثانيا - الأحوال المالية:
ديون: 1254 مليار جنيه (223 مليار دولار) منها 35 مليار دين خارجي و188 مليار ديون داخلية.
الفقر: 35 ' من الشعب تحت خط الفقر، أقل من1 دولار في اليوم.
نقود مهربة: 300 مليار دولار خرجت من البلاد خلال السنوات الماضية.
ثالثا- الأحوال الاجتماعية:
القضايا: هناك 20 مليون قضية بالمحاكم..أقدمها معروض امام المحاكم منذ عام 1938 حتى الاّن.
البطالة: بلغت 15' من القادرين على العمل.. حوالي 4 ملايين شاب عاطل عن العمل.
الانتحار: هناك 130الف محاولة انتحار تنتهي بـ 3000 قتيل سنويا.
حوادث الطرق: هناك 6 الاف قتيل سنويا نتيجة حوادث الطرق و 35000 مصاب.
الطلاق: يبلغ من 28 '-30 ' بمعدل 240-250 حالة يوميا وعدد المطلقات في مصر يزيد على 2.5 مليون سيدة.
العنوسة: 13 مليون عانس في مصر.. 6 ملايين منهن فوق 35 عاما.
الهجرة: 4 ملايين مهاجر: 820 ألفاً من الكفاءات و 2500 عالم في تخصصات شديدة الأهمية.. الأُمية (الحالية): 26 ' من الشعب المصري.
عمالة الأطفال: نصف مليون طفل يعملون في ظروف صعبة. 
الاطفال المشردون: 565 ألف طفل تتنوع فئاتهم بين مرتكب جريمة او فاقد الاهلية. 
أطفال الشوارع: تقربر الأمم المتحدة: 100 ألف طفل.
عشوائيات: بلغ عدد سكانها حوالي 8 ملايين مواطن، موزعون على 794 منطقة سكنية بكافة إنحاء مصر.
سكان المقابر: 1.5 مليون مصري يعيشون في مقابر القاهرة حسب الاحصائيات الرسمية
موظف الحكومة: تحت خط الفقر ويؤخذ منه ضرائب (ستة جنيهات متوسط دخل الموظف يومياً(.
المخدرات: فقد أكد تقرير للمجلس الوطني لمكافحة إدمان المخدرات انتشار الإدمان بشكل فاحش في مصر وأن عدد المدمنين، وصل إلى 6 ملايين، مشيراً إلى أن 439 ألف طفل يتعاطون المخدرات بشكل منتظم في مصر يكلف الدولة 6 مليار دولار سنوياً في تجارة المخدرات.
رابعا- الأرض الزراعية: تم تجريف 1.2 مليون فدان أرض خضراء من 5000 سنة من أصل 6 مليون فدان- 20' من اجمالي الاراضي الزراعية الخصبة .
ختاما اقول هذا غيض من فيض من مجموعة تقارير عن الاوضاع في مصر اضعها بين يدي الشعب المصري والقارئ العربي وكل التقارير هي كما ذكرت من مصادر رسمية واعلامية تابعة للنظام المصري السابق وايضا منظمات دولية رسمية

Commentaires

Flux Vous pouvez suivre cette conversation en vous abonnant au flux des commentaires de cette note.
Merci Olaf pour l'interview.J'ai hâte de lire la suite.J'adore le père Boulad pour sa sagesse. Je le trouve très courageux.
Les lecteurs seront certainement surpris d'apprendre le rôle de premier plan que la France a joué dans la modernisation de l'Égypte. Cette interview la met bien en évidence mais pour ceux qui veulent en savoir davantage je recommande l'ouvrage de Robert Solé "Égypte passion Française".
À propos du cheikh Rifaa el Tahtawy, dans son ouvrage "l'Or de Paris" on peut lire ce bon mot: "Paris c'est le paradis des femmes, le purgatoire des hommes et l'enfer des chevaux"! Pas mal pour un villageois de la Haute Égypte à qui on avait appris tout jeune que l'histoire du monde a commencé avec Mahomet.
Le peuple égyptien n'était certes pas malheureux sous le "protectorat" britannique. Sous la houlette de Lord Cromer (copieusement diabolisé par les nationalistes égyptiens) l'Égypte a fait des pas de géant, non seulement en direction de la modernité mais surtout en termes de prospérité et d'espérance de vie. Lord Cromer a aboli la corvée (une forme de servage) imposée de force aux pauvres paysans par les pachas d'origine turque, il a aboli par la même occasion les châtiments arbitraires: bastonnade et fouet (kourbag)dont ces mêmes paysans étaient victimes, si Lord Cromer avait été musulman, il aurait été élevé aux nues et considéré comme un bienfaiteur de l'humanité.
L'égyptien ordinaire s'est toujours montré ambivalent à l'égard des étrangers. Considéré par eux comme un être humain digne et détenteur de droits, il n'en aspirait pas moins à l'indépendance politique tout en sachant qu'il sera humilié et maltraité par ses semblables. En aucun temps les égyptiens n'ont été autant humiliés que sous la tyrannie de Nasser, de Sadate et de Moubarak

ليست هناك تعليقات:

تخيل.. حقن الخلايا المناعية يعزز التئام العظام والعضلات والجلد

  "حقن الخلايا التنظيمية التائية أو الخلايا التنظيمية، التي تتحكم في الاستجابات المناعية للجسم، مباشرة في العظام التالفة والعضلات والجل...