المعتوهة الدميمة لميس جابرالمشركة الضالة عبدة يسوع ومبارك شعبي مصرائيل تتغوط من فمها لميس غابرتتمسح في المخلوع لتتقيأحقد وكراهية نصرانية ضدالإسلام والإخوان وتهذي: الإخوان مكانهم الطبيعى السجون ويجب نقل مبارك من طرة..!الخنزيرة الصليبية لاتنسى أبدا إنها صليبية،والعيب مش عليها إنما العيب على الحلوف اللي قانيها المتنصريوحناالفخراني!سالم القطامي
3 أغسطس، 2016، الساعة 11:55 م
لتفكير، لتعليمهم حسن التدبيروترشيد التبذير والإرتقاء بذوات الأربع ليصبحوا من ذوات القائمين،كمازعم داروين في نظرية النشوء والتطوير،وبالتأكيد نصب عليهم،فمازالوا وسيبقوا من جنس البغال والحمير،ولعب على حبال ثورة يناير،حتى إن بعض السذج رشحوه وهوالجاسوس الأمريكي وعميل الموساد، للرئاسة عساه يتوب عن التعريص والدياثة،ولكن من فيه داء الوضاعة والخساسة،أبى إلا أن يستمر في السباحة في روث و أثن الدنس والنجاسة ،وباع الشرعية وريسها وضحاياها بثلاثين فضة في سوق النخاسة،وأصيب بالمرض العضال كتذكرة من الله عساه يسير على غيرالمنوال،ولعب ،وهو على مرمى حجر من ملاك الموت عزرائيل، على حبال عسكر الإحتلال من جنود بني سيسرائيل ودعم وإمتدح نطفة ومطية وجحش بنيسيسرائيل ،فهلك وهو على كفره بعقيدته وثورته وشرعيته،فإلى مهاوي سقر مع المغضوب عليهم والضالين وعبدة البيادات والبقر،وسوءالعاقبة عند خونة الأوطان وعبدة الأوثان في كل زمان ومكان،غيرمأسوف عليه #سالم_القطامي
#نوبل_زويل_للكمياءلم_تفدإلاأعداءالإسلام_أيهاالبلهاء #سالم_القطامي
#وماالإستفادةمن_الفيمتوبيادةمطيةالعسكرواليهودياسادة؟؟!!....نفق أحمد زويل،عميل المخابرات وحمارطروادةالأمريكانلي و عالم العوالم وبيادة عسكر الإحتلال واللاعب على كل الحبال،فبداية باللعب على حبال اليهود ليعدوه بنوبل المهانة لقياس فيمتو كيمياءالخيانة إن خان دينه ووطنه وأمته،و أوفى للصهاينة بالعهود،ولعب على حبال حكام خليج الخنازير،ليغترف من ريالاتهم ودراهمهم وديناراتهم بالقناطير،مقابل صنفرة عقولهم الصدأة خصوصامراكز التفكير، لتعليمهم حسن التدبيروترشيد التبذير والإرتقاء بذوات الأربع ليصبحوا من ذوات القائمين،كمازعم داروين في نظرية النشوء والتطوير،وبالتأكيد نصب عليهم،فمازالوا وسيبقوا من جنس البغال والحمير،ولعب على حبال ثورة يناير،حتى إن بعض السذج رشحوه وهوالجاسوس الأمريكي وعميل الموساد، للرئاسة عساه يتوب عن التعريص والدياثة،ولكن من فيه داء الوضاعة والخساسة،أبى إلا أن يستمر في السباحة في روث و أثن الدنس والنجاسة ،وباع الشرعية وريسها وضحاياها بثلاثين فضة في سوق النخاسة،وأصيب بالمرض العضال كتذكرة من الله عساه يسير على غيرالمنوال،ولعب ،وهو على مرمى حجر من ملاك الموت عزرائيل، على حبال عسكر الإحتلال من جنود بني سيسرائيل ودعم وإمتدح نطفة ومطية وجحش بنيسيسرائيل ،فهلك وهو على كفره بعقيدته وثورته وشرعيته،فإلى مهاوي سقر مع المغضوب عليهم والضالين وعبدة البيادات والبقر،وسوءالعاقبة عند خونة الأوطان وعبدة الأوثان في كل زمان ومكان،غيرمأسوف عليه #سالم_القطامي3 أغسطس، 2016، الساعة 11:43 ص
#وماالإستفادةمن_الفيمتوبيادةمطيةالعسكرواليهودياسادة؟؟!!....نفق أحمد زويل،عميل المخابرات وحمارطروادةالأمريكانلي و عالم العوالم وبيادة عسكر الإحتلال واللاعب على كل الحبال،فبداية باللعب على حبال اليهود ليعدوه بنوبل المهانة لقياس فيمتو كيمياءالخيانة إن خان دينه ووطنه وأمته،و أوفى للصهاينة بالعهود،ولعب على حبال حكام خليج الخنازير،ليغترف من ريالاتهم ودراهمهم وديناراتهم بالقناطير،مقابل صنفرة عقولهم الصدأة خصوصامراكز التفكير، لتعليمهم حسن التدبيروترشيد التبذير والإرتقاء بذوات الأربع ليصبحوا من ذوات القائمين،كمازعم داروين في نظرية النشوء والتطوير،وبالتأكيد نصب عليهم،فمازالوا وسيبقوا من جنس البغال والحمير،ولعب على حبال ثورة يناير،حتى إن بعض السذج رشحوه وهوالجاسوس الأمريكي وعميل الموساد، للرئاسة عساه يتوب عن التعريص والدياثة،ولكن من فيه داء الوضاعة والخساسة،أبى إلا أن يستمر في السباحة في روث و أثن الدنس والنجاسة ،وباع الشرعية وريسها وضحاياها بثلاثين فضة في سوق النخاسة،وأصيب بالمرض العضال كتذكرة من الله عساه يسير على غيرالمنوال،ولعب ،وهو على مرمى حجر من ملاك الموت عزرائيل، على حبال عسكر الإحتلال من جنود بني سيسرائيل ودعم وإمتدح نطفة ومطية وجحش بنيسيسرائيل ،فهلك وهو على كفره بعقيدته وثورته وشرعيته،فإلى مهاوي سقر مع المغضوب عليهم والضالين وعبدة البيادات والبقر،وسوءالعاقبة عند خونة الأوطان وعبدة الأوثان في كل زمان ومكان،غيرمأسوف عليه #سالم_القطامي3 أغسطس، 2016، الساعة 11:43 ص
هلاك الزبال الإنقلابي السيسرائيلي #أحمدزُبيل فإلى الجحيم يانعل الجحش السيسرائيلي
لعنة الله على الزبال إبن العالمة الأمريكانلي السيسرائيلي الزول أحمد زُبيل
هلاك الزبال الإنقلابي السيسرائيلي #أحمدزُبيل فإلى الجحيم يانعل الجحش السيسرائيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق