رك الشارع للقيام بذلك،وهذا في حد ذاته شرف عظيم وتهمة عظيمه لايمكن إنكارها،وتدحض كذب الفلول وجبهه الخراب إنهم أصحاب الثوره ولقد سرقهامنهم الإسلاميين،وإذاكان ذلك كذلك،فالثوره إسلاميه بحته،ويجب طرد الدخلاء والفلول والعملاءوالنماردة،والبرادع،والحميرواللقطاء،ثانياوهوالأهم من حق أصحاب الثوره الأصيلين،تطويرثورتهم لتصبح إسلاميه بالكامل،ومحاربه وإقصاء كل من تراه عدوا لثورتها،سواء فلول أوقضاه فاسدون شاخون متغوطون أوإعلاميون فاشيون أومتنمردون مأجورون أوبرادعة بالرئاسه حالمون أوصليبيون متصهينون،ياأيها الإسلاميون أتموا ثورتكم وأقضوا على أعدائهابلارحمه ولاهواده،وإلافسيعلقونكم على المشانق ولن يرحموكم،وهذا وضح في نعوت القاضي الشاخخ لكل الإسلاميين بالإجرام والإرهاب ،فلاتفوتواالفرصه للقضاء على هؤلاء الفلول الكفرة الفجرة!سالم القطامي.
يجب أيضا فرض حاله الطواريء لمده شهرعلى الأقل،حتى لانعطي المخربين المتمردين السلاح الذي يغتالون به روح وحدة مصر وحمايه شرعيتها الوليدة،وكذلك تشميع كل قنوات وجرائد الحقد والفتنه والخراب والتضليل والتحريض على حرق مصرفورا وبحسم ودون هواده،ومحاكمه كل الإعلاميين المضللين وكل ضيوفهم الذين حرضوا على الإنقلاب على الشرعيه مهما كانت سطوتهم وجبروتهم وثرواتهم أمام محاكم ثوريه تشكل الآن،تجريد كل القضاه في معسكرفلول الزند والجبالي من حصاناتهم وإعتقالهم وتحويلهم لمحاكمات سريعة،تأميم ومصادرة أملاك أي رجل أعمال لصالح الفقراء خصوصا من حرض على العنف قولا أوفعلا أوتمويلا أوتفعيلا أوبتوفيردعايه ترويجيه له،إلغاء تراخيص كل وسائل الإعلام الخاصه للأقل لمدة الفترة الإنتقاميه،تحديد إقامه كل رموز الفلول وجبهه الخراب حتى يتوقفوا عن قيادة الثوره المضاده،حل كل التشكيلات العصابيه كأولتراسات الأنديه وميليشيات التمرد والبلوك و٦إبليس وكفايه خراب وماسبيرو ومليشيات الكنائس وماشابهها،منع المظاهرات غيرالمرخصه منعا مطلقا،ومنع كل أشكال الإعتصامات والإحتجاجات بشتى أنواعها،منع التلامذه والطلبة من العمل في السياسه إلابترخيص من حزب لم يثبت إنه حرض على العنف،محاكمه كل من يستقوى بالخارج بتهمه الخيانه العظمى،حظرالعمل بالشأن السياسي للقضاه ولرجال الداخليه والجيش طالما مازال في الخدمة،اعاده تشكيل المحاكم العليا وخصوصاالدستوريه من خيره رجال اللجنه التي وضعت الدستور لتفسير مالبس من مواد دستوريه غامضه،إنحياز الجيش والشرطه والقضاء والشعب للشرعيه طالما أتت بشكل ديموقراطي سليم لم تزيف فيه إرادة وأصوات الناخبين،إلخ..إلخ،هذا مايجب أن يتضمنه خطاب الرئيس غدا،ومايجب أن يصاحبه من إجراءات ثوريه تصحيحيه!سالم القطامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق