لتفكير، لتعليمهم حسن التدبيروترشيد التبذير والإرتقاء بذوات الأربع ليصبحوا من ذوات القائمين،كمازعم داروين في نظرية النشوء والتطوير،وبالتأكيد نصب عليهم،فمازالوا وسيبقوا من جنس البغال والحمير،ولعب على حبال ثورة يناير،حتى إن بعض السذج رشحوه وهوالجاسوس الأمريكي وعميل الموساد، للرئاسة عساه يتوب عن التعريص والدياثة،ولكن من فيه داء الوضاعة والخساسة،أبى إلا أن يستمر في السباحة في روث و أثن الدنس والنجاسة ،وباع الشرعية وريسها وضحاياها بثلاثين فضة في سوق النخاسة،وأصيب بالمرض العضال كتذكرة من الله عساه يسير على غيرالمنوال،ولعب ،وهو على مرمى حجر من ملاك الموت عزرائيل، على حبال عسكر الإحتلال من جنود بني سيسرائيل ودعم وإمتدح نطفة ومطية وجحش بنيسيسرائيل ،فهلك وهو على كفره بعقيدته وثورته وشرعيته،فإلى مهاوي سقر مع المغضوب عليهم والضالين وعبدة البيادات والبقر،وسوءالعاقبة عند خونة الأوطان وعبدة الأوثان في كل زمان ومكان،غيرمأسوف عليه #سالم_القطامي
4 أغسطس، 2016، الساعة 07:59 ص
لتفكير، لتعليمهم حسن التدبيروترشيد التبذير والإرتقاء بذوات الأربع ليصبحوا من ذوات القائمين،كمازعم داروين في نظرية النشوء والتطوير،وبالتأكيد نصب عليهم،فمازالوا وسيبقوا من جنس البغال والحمير،ولعب على حبال ثورة يناير،حتى إن بعض السذج رشحوه وهوالجاسوس الأمريكي وعميل الموساد، للرئاسة عساه يتوب عن التعريص والدياثة،ولكن من فيه داء الوضاعة والخساسة،أبى إلا أن يستمر في السباحة في روث و أثن الدنس والنجاسة ،وباع الشرعية وريسها وضحاياها بثلاثين فضة في سوق النخاسة،وأصيب بالمرض العضال كتذكرة من الله عساه يسير على غيرالمنوال،ولعب ،وهو على مرمى حجر من ملاك الموت عزرائيل، على حبال عسكر الإحتلال من جنود بني سيسرائيل ودعم وإمتدح نطفة ومطية وجحش بنيسيسرائيل ،فهلك وهو على كفره بعقيدته وثورته وشرعيته،فإلى مهاوي سقر مع المغضوب عليهم والضالين وعبدة البيادات والبقر،وسوءالعاقبة عند خونة الأوطان وعبدة الأوثان في كل زمان ومكان،غيرمأسوف عليه #سالم_القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق