السبت، أغسطس 05، 2017

سالم القطامي ‏29 مايو، 2013‏، الساعة ‏11:59 م‏ · ‏باريس‏ · آن الأوان لمعاقبة كل من يحكم ظلماعلى أي إسلامي عقابا شديدا،يجعله يندم على فعلته،فهؤلاء ليسوا قضاه وإنما جزارين أحكام،وقضاه عوالم،ويتلقون رشاوى سريرية،ولوبحثتوا في ماضيهم لوجدتم كرومزومات العهروالحرام تشكل جيناتهم الوراثيه،ومعظمهم أبناء خطيئه،ويقيمون علاقات محرمة مع أهل اللهووالمجون!!سالم القطامي الرئيس مرسي يستطيع رد الصاع صاعين لإثيوبيا أوغيرها بشرط إلتفافنا حوله وتوحد الشعب ساعة الخطر لازم ينجح!من يلغي خيار الحرب من قاموسه يداس تحت أقدام البشر،ومن لايستطيع خوض حرب عادلة وواجبه ليدافع عن مصالحه،لايستحق الحياه،والحروب لها أشكال وألوان،فهناك حروب تدار عن البعد،وبالوكالة،وبالإنابة،والتعلل بعلل إقتصاديه واهم،فمصر لم تحارب منذ قرابة نصف قرن،ورغم هذا لم تتقدم إقتصاديا،بينما أثناء الحروب التي خضناها قبل وحتى أكتوبر٧٣،كان إقتصادنا أحسن حالا؛فالإحساس بالخطر،يشحذ العزيمة،ويضاعف إرادة الإنتاج والإكتفاء،ويلهب الإحساس بالعزة والكرامة،ثم إن الحرب العادلة،فرض من فروض العبادة،فمن جاهدومات في سبيل مصالح بلاده وأمنها فهوشهيد!!!سالم القطامي جبهة الخراب وقلاضيشهم ليسوا شعب مصر،وإنما قله منحرفة تملك أدوات تضليل ضخمة،ضخمت من حجمهم الإعلامي فقط،أما في الواقع فهم أقليه وشرذمة ضئيله جدا،ووقت الخطر إن لم ينصاعوا لمصلحة الوطن سنعدمهم ونخلص منهم،ولايضللون إلا إمعه أوجاهل أومأفون أما فالواعيين لايضللهم الماكينة الإعلاميه المغرضه،والأحرارلايصنع رأيهم أويغيره أي إعلام من لارأي حر له،يكرركالببغاء مايسمعه من الإعلام الضال المضلل،وهم الدهماء،ومن عندهم قابليه للإستهواء،والإستعداد المرضي للإيحاء،أما الراسخون في الرأي محصنون ضدالتضليلل،فهم يدحضون،ويفندون أكاذيب الإعلام سن بسن وعين بعين ونفس بنفس وسب بسب وخبيث بخبيث ولعن بلعن وطيب بطيب وأدب بأدب،فأنا لاأسب إلامن يسبني،ولاألعن إلامن يلعنني، فالكلام الخارج لأهله من الخوارج،فأنا أتلقى آلاف من الرسائل عديمة الأدب كل يوم بسبب تأييدي للإسلاميين،أماالمحترمين فمكانهم فوق الرأس،ولايسمعون إلا الكلام الطيب!!سالم القطامي لكل بلد فلاشتها،وفلاشه مصروصهاينة الفلاشا الأحباش وراء بناءسد النكبة في الحبشه،معنى كلمة فلاشة، أو فلسين معناها:الغرباء أو المهاجرون، أي:السكان غير الأصليين للبلاد . وقيل ان اسم الفلاشا مشتق من فلاس، ومعناها - بلغة الجعز السامية - عَبَرَ، هاجر، فكأنهم العبريون أو المهاجرون . أما مادة فلش - في العبرية - فمعناها:غزا، زحف، اجتاح، اقتحم، نفذ . وفي السريانية، تعني كذلك:نقب، ثقب، نهب، سلب، فتَّش!»والفلاشة ذوو جلود سوداء مثل باقي الاثيوبيين،ولكن ذوونفوس صهيونية رغم عدم إنسجامهم أو أي تشابه فيزيقي بينهم وبين باقي يهود العالم بما في ذلك يهود اليمن وهم أقرب اليهود اليهم من الناحية الجغرافية،وتم ترحيلهم لإستخدامهم كحصان طرواده لإختراق أفريقيا بعدزياره الساداتي للقدس،وإعلانه حربأكتوبرهي آخرالحروب مع الصهاينة،فتم اتفاق موشي دايان مع الحبشة سنة 1977م حول »هجرة الفلاشة الى فلسطين«، وكذلك »خطط الموساد مع وكالة المخابرات الأميركية لتنفيذ عملية تهجير الفلاشة« التي تمت سنة 1982م وذلك بتهجير ألف اثيوبي فلاشي . ثم استعرض ما سمي »عملية موسى« التي نفذت في 20-11-1984م، أيام جعفر نميري؟على فكره في مصر فيها أكبروأخطرنوع فلاشا في العالم،وهم جبهه الخراب،ببرادعها،وبحمادينها،وبفجرقنوات إعلامها،لنقف جميعا في وجه الفلاشاالمحليين!!!د.باسم قريه عرب العراقي مركز قليوب منسيه من خدماتك ونجاحاتك!سالم القطامي

سالم القطامي
آن الأوان لمعاقبة كل من يحكم ظلماعلى أي إسلامي عقابا شديدا،يجعله يندم على فعلته،فهؤلاء ليسوا قضاه وإنما جزارين أحكام،وقضاه عوالم،ويتلقون رشاوى سريرية،ولوبحثتوا في ماضيهم لوجدتم كرومزومات العهروالحرام تشكل جيناتهم الوراثيه،ومعظمهم أبناء خطيئه،ويقيمون علاقات محرمة مع أهل اللهووالمجون!!سالم القطامي
الرئيس مرسي يستطيع رد الصاع صاعين لإثيوبيا أوغيرها بشرط إلتفافنا حوله وتوحد الشعب ساعة الخطر لازم ينجح!من يلغي خيار الحرب من قاموسه يداس تحت أقدام البشر،ومن لايستطيع خوض حرب عادلة وواجبه ليدافع عن مصالحه،لايستحق الحياه،والحروب لها أشكال وألوان،فهناك حروب تدار عن البعد،وبالوكالة،وبالإنابة،والتعلل بعلل إقتصاديه واهم،فمصر لم تحارب منذ قرابة نصف قرن،ورغم هذا لم تتقدم إقتصاديا،بينما أثناء الحروب التي خضناها قبل وحتى أكتوبر٧٣،كان إقتصادنا أحسن حالا؛فالإحساس بالخطر،يشحذ العزيمة،ويضاعف إرادة الإنتاج والإكتفاء،ويلهب الإحساس بالعزة والكرامة،ثم إن الحرب العادلة،فرض من فروض العبادة،فمن جاهدومات في سبيل مصالح بلاده وأمنها فهوشهيد!!!سالم القطامي
جبهة الخراب وقلاضيشهم ليسوا شعب مصر،وإنما قله منحرفة تملك أدوات تضليل ضخمة،ضخمت من حجمهم الإعلامي فقط،أما في الواقع فهم أقليه وشرذمة ضئيله جدا،ووقت الخطر إن لم ينصاعوا لمصلحة الوطن سنعدمهم ونخلص منهم،ولايضللون إلا إمعه أوجاهل أومأفون أما
فالواعيين لايضللهم الماكينة الإعلاميه المغرضه،والأحرارلايصنع رأيهم أويغيره أي إعلام
من لارأي حر له،يكرركالببغاء مايسمعه من الإعلام الضال المضلل،وهم الدهماء،ومن عندهم قابليه للإستهواء،والإستعداد المرضي للإيحاء،أما الراسخون في الرأي محصنون ضدالتضليلل،فهم يدحضون،ويفندون أكاذيب الإعلام
سن بسن وعين بعين ونفس بنفس وسب بسب وخبيث بخبيث ولعن بلعن وطيب بطيب وأدب بأدب،فأنا لاأسب إلامن يسبني،ولاألعن إلامن يلعنني، فالكلام الخارج لأهله من الخوارج،فأنا أتلقى آلاف من الرسائل عديمة الأدب كل يوم بسبب تأييدي للإسلاميين،أماالمحترمين فمكانهم فوق الرأس،ولايسمعون إلا الكلام الطيب!!سالم القطامي
لكل بلد فلاشتها،وفلاشه مصروصهاينة الفلاشا الأحباش وراء بناءسد النكبة في الحبشه،معنى كلمة فلاشة، أو فلسين معناها:الغرباء أو المهاجرون، أي:السكان غير الأصليين للبلاد . وقيل ان اسم الفلاشا مشتق من فلاس، ومعناها - بلغة الجعز السامية - عَبَرَ، هاجر، فكأنهم العبريون أو المهاجرون . أما مادة فلش - في العبرية - فمعناها:غزا، زحف، اجتاح، اقتحم، نفذ . وفي السريانية، تعني كذلك:نقب، ثقب، نهب، سلب، فتَّش!»والفلاشة ذوو جلود سوداء مثل باقي الاثيوبيين،ولكن ذوونفوس صهيونية رغم عدم إنسجامهم أو أي تشابه فيزيقي بينهم وبين باقي يهود العالم بما في ذلك يهود اليمن وهم أقرب اليهود اليهم من الناحية الجغرافية،وتم ترحيلهم لإستخدامهم كحصان طرواده لإختراق أفريقيا بعدزياره الساداتي للقدس،وإعلانه حربأكتوبرهي آخرالحروب مع الصهاينة،فتم اتفاق موشي دايان مع الحبشة سنة 1977م حول »هجرة الفلاشة الى فلسطين«، وكذلك »خطط الموساد مع وكالة المخابرات الأميركية لتنفيذ عملية تهجير الفلاشة« التي تمت سنة 1982م وذلك بتهجير ألف اثيوبي فلاشي . ثم استعرض ما سمي »عملية موسى« التي نفذت في 20-11-1984م، أيام جعفر نميري؟على فكره في مصر فيها أكبروأخطرنوع فلاشا في العالم،وهم جبهه الخراب،ببرادعها،وبحمادينها،وبفجرقنوات إعلامها،لنقف جميعا في وجه الفلاشاالمحليين!!!د.باسم قريه عرب العراقي مركز قليوب منسيه من خدماتك ونجاحاتك!سالم القطامي

ليست هناك تعليقات:

تختتم يوم الأحد 14 يوليو/تموز على الملعب الأولمبي "أولمبياستاديون" في برلين.

  عد انتهاء مباريات مارس/آذار الدولية لن يمر وقت طويل قبل أن يحل الصيف وتنطلق بطولة أمم أوروبا "يورو 2024" . هل يستطيع غاريث ساوثج...