السبت، أغسطس 12، 2017

#التارولاالعارياضحاياالقطار12 أغسطس، 2013‏، الساعة ‏09:08 ص‏ · خونه الإنقلابيين يريدون اللعب بأعصابنا لكن هيهات ثم هيهات،فلن نتزحزح عن عودة الشرعيه مهما كان الثمن،وهل هناك أغلى من الروح كثمن لعودة الشرعيه ياصهاينة مسرائيل؟؟؟!!!سالم القطامي

#التارولاالعارياضحاياالقطار12 أغسطس، 2015‏، الساعة ‏01:29 ص‏‏‎Al Qahirah‎‏، ‏‎Cairo Governorate‎‏، ‏‎Egypt‎‏ إشارة خاطئة من عامل السكة الحديدية تسببت في حادث تصادم القطارين الذي وقع اليوم قرب مدينة الإسكندرية وأسفر عن وقوع عشرات القتلى والجرحى.

وأكدت وزارة الصحة المصرية أن 49 شخصاً على الأقل قتلوا وأصيب 123 آخرون، الجمعة، جراء تصادم قطارين للركاب بمدينة الإسكندرية الساحلية بشمال البلاد وذلك في أحدث حلقة في سلسة حوادث دامية شهدتها السكك الحديدية في مصر خلال السنوات الأخيرة.
وقالت هيئة السكك الحديدية إن الحادث وقع الساعة 2.15 بالتوقيت المحلي (12:15 بتوقيت جرينتش) عندما اصطدم قطار قادم من القاهرة إلى الإسكندرية بمؤخرة قطار قادم من بورسعيد إلى الإسكندرية بالقرب من محطة منطقة خورشيد بالإسكندرية.
وأضافت أن الحادث تسبب في انقلاب جرار القطار القادم من القاهرة وعربتين من مؤخرة القطار القادم من بورسعيد.
وقالت وزارة الصحة إن 75 عربة إسعاف شاركت في نقل المصابين إلى مستشفيات عامة ومستشفيات تابعة للشرطة والجيش في الإسكندرية.
ولم يعرف على الفور سبب الحادث لكن مصادر أمنية رجحت أن يكون الحادث قد نجم عن خطأ في تحويل مسارات القطارات.
وقال النائب العام نبيل صادق في بيان إنه أمر بانتقال فريق من النيابة العامة إلى موقع الحادث لإجراء المعاينة اللازمة. وأمر أيضا بندب لجنة هندسية للانتقال إلى الموقع وإجراء المعاينة اللازمة للوقوف على أسباب الحادث وتحديد المسؤول عنه.
وقالت رئاسة الجمهورية في بيان إن السيسي "وجه كافة أجهزة الدولة والمسؤولين المعنيين بمتابعة تطورات الحادث وتشكيل فريق عمل للتحقيق في ملابساته والتعرف على أسبابه ومحاسبة المسؤولين عنه".
وأضافت أن السيسي "أعرب... عن خالص تعازيه لأهالي الضحايا، مؤكدا على أن الدولة ستسخر كل إمكاناتها لتوفير الرعاية الكاملة لهم وللمصابين".
وأظهرت لقطات وصور بثها التلفزيون الرسمي عشرات الأشخاص يتجمعون حول عربات القطارين المحطمة وجثثا مغطاة على الأرض.
وقال شهود إن قوات الحماية المدنية ورجال الإسعاف وقوات من الجيش عملوا على استخراج جثث ومصابين كانوا عالقين داخل عربات القطارين المحطمة.
وقالت امرأة تدعى هدى وتعيش في المنطقة التي وقع بها الحادث "كنت واقفة فوق السطوح بصيت لقيت القطرين دخلوا في بعض وعملوا شكل هرم. أنا جالي فزع وبقيت أصوت (أصرخ)".
وأضافت "أنا مش عارفه ده إهمال مين ده؟ حرام كدة، الناس بتموت بالآلاف كدة. هما فراخ؟"
وقال مصاب وهو يتلقى العلاج في المستشفى الجامعي بالإسكندرية "واحنا داخلين على إسكندرية لقينا القطر وقف وفضل واقف لحد ما لقينا هبده (تصادم) ومحستش بنفسي إلا وأنا تحت القطر وكان في جثث كتير تحت القطر وجابوني هنا".
وقال شهود إن أحد القطارين كان متوقفا واصطدم به من الخلف القطار الثاني الذي كان مسرعا.
وشهدت مصر في السنوات الأخيرة حوادث قطارات قتل فيها مئات وأرجعها مسؤولون إلى قدم القاطرات والعربات والقصور في صيانتها.
وفي سبتمبر أيلول قٌتل خمسة أشخاص وأصيب 27 آخرون في حادث خروج قطار ركاب عن مساره بالقرب من القاهرة.
ووقعت أكبر كارثة قطارات في مصر عام 2002 عندما التهم حريق سبعا من عربات قطار ركاب مكتظ متجه من القاهرة إلى أسوان بجنوب البلاد. وقٌتل 360 راكبا على الأقل في الحادث الذي وقع عند مدينة العياط بمحافظة الجيزة المجاورة للقاهرة.
وقُتل 50 شخصا غالبيتهم أطفال عندما اصطدم قطار بحافلة مدرسية بمحافظة أسيوط في صعيد مصر عام 2012.


















12 أغسطس، 2013‏، الساعة ‏09:08 ص‏
 قتلة الثوار والبلطجية في التحرير ومن اشترك في قتل شهداء المنصة والبلاك بلوك كلهم ضباط ومخبرين وعملاء للداخلية والمخابرات الحربية وضباط 8 أبريل ( الطرف الثالث )
خونه الإنقلابيين يريدون اللعب بأعصابنا لكن هيهات ثم هيهات،فلن نتزحزح عن عودة الشرعيه مهما كان الثمن،وهل هناك أغلى من الروح كثمن لعودة الشرعيه ياصهاينة مسرائيل؟؟؟!!!سالم القطامي
ياإبني إسمع كلام أبوك،إياك خونة العسكريستعبدوك،ونصيحتي لك ولرفقائك،ماتخليهُمش يركبوك؛وبإعلامهم يضللوك، وبالزبالة يعلفوك؛ وبالخيانة يقنعوك، وبالبيادة يسحقوك ؛ومن الحرية و الكرامة يحرموك،ولأمن الأعادي يجندوك؛وبالهوية يكفروك،ومن الإسلام ينفروك،وبالنصرانية يبشروك،وببول الحلوف تواضروس يعمدوك،وعلى إخوانك المسلمين يحرضوك،وفي الصهيوصليبيين يحببوك،وفي النهاية سيقتلوك،ومن سجل الأحياء سيشطبوك #سالم_القطامي

ليست هناك تعليقات:

تختتم يوم الأحد 14 يوليو/تموز على الملعب الأولمبي "أولمبياستاديون" في برلين.

  عد انتهاء مباريات مارس/آذار الدولية لن يمر وقت طويل قبل أن يحل الصيف وتنطلق بطولة أمم أوروبا "يورو 2024" . هل يستطيع غاريث ساوثج...