22 يونيو، 2012، الساعة 11:56 م · [ثورة شعبية تطيح بإلجنرال المستبد ولد الصايع إعلان فترة إنتقالية من رئيس الحرس الجمهوري للمخلوع]انقلاب 2008[2012] في موريتانيا[مصر] هو انقلاب عسكري في موريتانيا [ج م ع]وقع في يوم 6 أغسطس 2008 [17/06/2012]أطاح بالرئيس المنتخب [خادم وأجيرالشعب]سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله[الإسلاميمحمد مرسي العياط]. قاده الجنرال [المشير]محمد ولد عبد العزيز الذي كان يشغل منصب رئيس أركان الحرس الرئاسي[الطنطاوي إبن السفرجي]. وقع الانقلاب بعد ساعة و40 دقيقة من صدور قرار رئاسي بإقالته وثلاثة من العسكريين البارزين[مجلس ال19بيادة]، وقد أسموا الانقلاب "الحركة التصحيحية".[الحركة الوطنية] وأسسوا "المجلس الأعلى للدولة[المجلس الأعلى للعسكر]" برئاسة الجنرال محمد ولد عبد العزيز. [المشيرالطنطاوي]وقد لاقى الانقلاب معارضة دولية وداخلية من بعض الأحزاب السياسية ولكن كفة التأييد للانقلاب رجحت في النهاية بعد مسيرات[للصليبيين والصهاينة والفلول والعلمانجوية والشيوعيين والملحدين والبردعي والحمرجي حمدين والمثلي خالد يوسف والعاهرةإلهام شاهين] جابت عددا من أنحاء البلاد معلنة تأييدها للمجلس الأعلى[المجلس العسكري الأدنأ]لنهب للدولة. وقد سبق الانقلاب أزمة سياسية [مخطط لهامن كلاب العسكرتلكيكة يعني]بين البرلمان والمؤسسة الرئاسية بعد رفض الحكومة لدورة طارئة للجمعية الوطنية [حل البرلمان]كانت تهدف إلى التحقيق في مصادر تمويل مؤسسة ختو منت البخاري[فتح دوسيهات فساد وفضائح العسكر] التي تمتلكها زوجة [الطنطاوي][أي حجج وخلاص الإنقلاب بأمر صهيوني أمريكي]. بعد الانقلاب جرى اعتقال الرئيس [المنتخب مرسي وكل رؤوس الجماعات الإسلامية] ليوضعوا بعد ذلك تحت الإقامة الجبرية ولتوجه للرئيس المخلوع [الإسلامي مرسي]تهما "بالفساد واستغلال منصبه لأغراض شخصية"[ومش بعيد يعدموهم كلهم].[ليست النهاية فالقادم أسوأ]سالم القطامي.
ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الخميس، يونيو 22، 2017
22 يونيو، 2012، الساعة 11:56 م · [ثورة شعبية تطيح بإلجنرال المستبد ولد الصايع إعلان فترة إنتقالية من رئيس الحرس الجمهوري للمخلوع]انقلاب 2008[2012] في موريتانيا[مصر] هو انقلاب عسكري في موريتانيا [ج م ع]وقع في يوم 6 أغسطس 2008 [17/06/2012]أطاح بالرئيس المنتخب [خادم وأجيرالشعب]سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله[الإسلاميمحمد مرسي العياط]. قاده الجنرال [المشير]محمد ولد عبد العزيز الذي كان يشغل منصب رئيس أركان الحرس الرئاسي[الطنطاوي إبن السفرجي]. وقع الانقلاب بعد ساعة و40 دقيقة من صدور قرار رئاسي بإقالته وثلاثة من العسكريين البارزين[مجلس ال19بيادة]، وقد أسموا الانقلاب "الحركة التصحيحية".[الحركة الوطنية] وأسسوا "المجلس الأعلى للدولة[المجلس الأعلى للعسكر]" برئاسة الجنرال محمد ولد عبد العزيز. [المشيرالطنطاوي]وقد لاقى الانقلاب معارضة دولية وداخلية من بعض الأحزاب السياسية ولكن كفة التأييد للانقلاب رجحت في النهاية بعد مسيرات[للصليبيين والصهاينة والفلول والعلمانجوية والشيوعيين والملحدين والبردعي والحمرجي حمدين والمثلي خالد يوسف والعاهرةإلهام شاهين] جابت عددا من أنحاء البلاد معلنة تأييدها للمجلس الأعلى[المجلس العسكري الأدنأ]لنهب للدولة. وقد سبق الانقلاب أزمة سياسية [مخطط لهامن كلاب العسكرتلكيكة يعني]بين البرلمان والمؤسسة الرئاسية بعد رفض الحكومة لدورة طارئة للجمعية الوطنية [حل البرلمان]كانت تهدف إلى التحقيق في مصادر تمويل مؤسسة ختو منت البخاري[فتح دوسيهات فساد وفضائح العسكر] التي تمتلكها زوجة [الطنطاوي][أي حجج وخلاص الإنقلاب بأمر صهيوني أمريكي]. بعد الانقلاب جرى اعتقال الرئيس [المنتخب مرسي وكل رؤوس الجماعات الإسلامية] ليوضعوا بعد ذلك تحت الإقامة الجبرية ولتوجه للرئيس المخلوع [الإسلامي مرسي]تهما "بالفساد واستغلال منصبه لأغراض شخصية"[ومش بعيد يعدموهم كلهم].[ليست النهاية فالقادم أسوأ]سالم القطامي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تختتم يوم الأحد 14 يوليو/تموز على الملعب الأولمبي "أولمبياستاديون" في برلين.
عد انتهاء مباريات مارس/آذار الدولية لن يمر وقت طويل قبل أن يحل الصيف وتنطلق بطولة أمم أوروبا "يورو 2024" . هل يستطيع غاريث ساوثج...
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
أريدك أن ترسل لي بياناتك الشخصية مثل اسمك الكامل وعنوانك الكامل ورقم هاتفك وصورة لأي من بطاقة الهوية الخاصة بك وإخباري بنوع العمل الذي تعمل...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق