ريين البارزين[مجلس ال19بيادة]، وقد أسموا الانقلاب "الحركة التصحيحية".[الحركة الوطنية] وأسسوا "المجلس الأعلى للدولة[المجلس الأعلى للعسكر]" برئاسة الجنرال محمد ولد عبد العزيز. [المشيرالطنطاوي]وقد لاقى الانقلاب معارضة دولية وداخلية من بعض الأحزاب السياسية ولكن كفة التأييد للانقلاب رجحت في النهاية بعد مسيرات[للصليبيين والصهاينة والفلول والعلمانجوية والشيوعيين والملحدين والبردعي والحمرجي حمدين والمثلي خالد يوسف والعاهرةإلهام شاهين] جابت عددا من أنحاء البلاد معلنة تأييدها للمجلس الأعلى[المجلس العسكري الأدنأ]لنهب للدولة. وقد سبق الانقلاب أزمة سياسية [مخطط لهامن كلاب العسكرتلكيكة يعني]بين البرلمان والمؤسسة الرئاسية بعد رفض الحكومة لدورة طارئة للجمعية الوطنية [حل البرلمان]كانت تهدف إلى التحقيق في مصادر تمويل مؤسسة ختو منت البخاري[فتح دوسيهات فساد وفضائح العسكر] التي تمتلكها زوجة [الطنطاوي][أي حجج وخلاص الإنقلاب بأمر صهيوني أمريكي].
بعد الانقلاب جرى اعتقال الرئيس [المنتخب مرسي وكل رؤوس الجماعات الإسلامية] ليوضعوا بعد ذلك تحت الإقامة الجبرية ولتوجه للرئيس المخلوع [الإسلامي مرسي]تهما "بالفساد واستغلال منصبه لأغراض شخصية"[ومش بعيد يعدموهم كلهم].[ليست النهاية فالقادم أسوأ]سالم القطامي.
بعد الانقلاب جرى اعتقال الرئيس [المنتخب مرسي وكل رؤوس الجماعات الإسلامية] ليوضعوا بعد ذلك تحت الإقامة الجبرية ولتوجه للرئيس المخلوع [الإسلامي مرسي]تهما "بالفساد واستغلال منصبه لأغراض شخصية"[ومش بعيد يعدموهم كلهم].[ليست النهاية فالقادم أسوأ]سالم القطامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق