3 سبتمبر، 2011، الساعة 11:24 مساءً
الغبي العدواني العلمنجي الحلنجي "إيلي السلمى" يرسل وثيقة المبادئ الحاكمة للدستور إلى "المجلس العسكرى فى حال خروج الوثيقة فى إعلان دستورى بشكلها الحالى، فستكون كارثة بكل المقاييس وستقف كافة القوى الإسلامية وغير الإسلامية ضدها بكل حسم، خاصة أن الحوار الذى دعا له الديكتاتور على السلمى، لم يكن حوارا جادا وإنما كان حوارا ديكوريا، فهذة الوثيقة تتضمن 3 كوارث، وهى أن المبادئ غير قابلة للتعديل أو الإلغاء أو التأويل، بما يعطيها القدسية التامة وعدم وجود تعريف حقيقى للدولة المدنية، وأن معايير اختيار الهيئة التأسيسية، تتضمن وجود 4 ممثلين لليهود والأقباط مقابل ممثل واحد فقط للأزهر الشريف، رغم أن الدين الإسلامى هو دين الدولة، بالإضافة إلى أن الوثيقة منحت الجيش صلاحيات فوق إرادة الشعب، حيث يمتلك الجيش حق إلغاء الهيئة التأسيسية،سنقوم بثورة إسلاميةة بحتة هذة المرة لنحررمصر من فلول المخلوع وأعوانهم من عبدة الخشبتين المتعامدتين،ونجمة سوزان السداسية!!سالم القطامي
لا يجوز لأى مصرى أن يزوج ابنته لأى من أعضاء الحزب الوطنى المنحل، لأنهم غير أمناء ومضيعون للأمانة، مضيفا: إذا كانوا قد ضيعوا أمانة الشعب كله وأفسدوا الحياة فى مصر التى أكلوا من ترابها وعاشوا على أرضها وشربوا من مائها واستظلوا بسمائها فمن السهل عليهم أن يضيعوا أمانة الأسرة والزوجة.واستدل على ذلك عندما سئل سيدنا عثمان عن مواصفات الزوج الذى يريد الزواج من فتاة، فقال لأبيها: زوجها لتقى، فإن أحبها أكرمها، وإن كرهها فلن يظلمها.!وهي مين موني الديجا بنت لص وزوجة شيخ منصر،وتحمدربنا إن إحنا شعب متسامح،وإلا لسحلت نكاية في إبن المخلوع!سالم القطامي
23 أكتوبر، 2011، الساعة 02:199 مساءً · أعجبني6 سبتمبر، 2011، الساعة 12:19 صباحاً
في مهزلة القرن القضائية،للمخلوع وحيدالقرن؛سيتم إدانة الشهداء والمصابين،وأسرهم والمتعاطفين معهم بسب وقذف إبن الحاجب،والتبلي عليه بإنه هو الذي قتلهم؛ لتشويه صورته؛ وإبتزازه للحصول على حفنة جنيهات كتعويضات،من مرتبه الضئيل،ولكن هيهات!! فقضاء النظام الشفاف والعادل،كشف زيف الجناة،وبرأ المتهم،وأمر له بتعويض مؤقت،مليار دولار وواحد،يتحملها الجناه متضامنين،وسحب لقب شهيد ممن توفى،وإلصاق لقب بلطجي منتحر،وإعادة المخلوع وولي عهده إلى عروشهم، وإجبار الجناه على توفير الكلأ والمرعى لملأ كروشهم!!!يحيا العدل والقضاء للنظام المظلوم جدا!!!سالم القطامي23 نوفمبر، 2011، الساعة 03:26 مساءً
مجلس العسكرووالمخنزرالخنزوري ومحمدإبراهام جلادالنظام،ينفون نفيا باتا إستخدام الرصاص الحي المميت،وينفون قذف الحجارة من أعلى مجلس الشغب،وينفون إستخدام سلاح الحواوشي المسهل للبطون المحرم دوليا لفض الإعتصامات،وينفون إطلاق الغازالمسيل للدم..وع المحرم دوليا،وينفون إستعانتهم بكلاب المخلوع وكتلتهم الصامتة لإرهاب وقتل الثوار،وينفون....إلخ،ومن المعروف إن نفي النفي إثبات ،يجب تحريرمصرمن الفلول ومجلسهم العكس..ري،قبل إحتفالنا بالذكرى الأولى في 25ينايرالقادم!يجب خلع الجنزوري ومحاكمته هووالمشيروبطانته هل نسيتم تصريحات جرو المخلوع،أقصد تصريحات الجنزورى أنه يستطيع أن يفض الاعتصام فى ربع ساعة فقط،وإنه لن يستخدم هذا الحل الجراحي إلا إذا أضطر لذلك وقد تم تفويض سلطات المخلوع له فأمر جلاده محمدإبراهام باستخدام القوة كما سبق وأستخدمها في قتل السودانيين،هذا هوالحل السحري الجنزوري لإعادة الأمن للشارع بإحراق مصر كلها!!سالم القطامي
أنت ياعنان ياعميل الأمريكان لاتمثل جيش مصرالحرالأبي الذي قوامه شباب مصرالثوري الذي يؤدي ضريبة الدم والجهاد والعلم مجانا، وأنتم تؤجرون وتتاجرون ومنذأربع عقود لاتحاربون،وإنما تمثل مجلس درب عسكر،وأنتم معشر الجنرالات كان ولائكم لسوزان وبغلهاونغلها،ومن قبلهاأمرائيل،وليس لكم أي فضل فيما تدعيه من بطولات زائفة،سواء بإستشهادكم في حروب سابقة،فأنتم تؤجرون على ذلك،ولقد إخترتم هذة المهنة وأنتم تعلمون مخاطرها سلفا، بمحض إرادتكم،وليس حبا في مصر،وإن لم تكن تروق لكم فلما لاتستقيلون،ولافضل لكم على الثورة،فلم تقوموابها،ولم تدعموها،وإلالكنتم فعلتموها من أول يوم،أنسيت أنكم دخلتم غرف العمليات،مع كبيرأصنامكم، لمحاربة الثوار،ولما وجدتمونا أشداء عليكم أيها الكفار،مصرين على كنسكم ومحاكمتكم أيهاالفسدة عملتوها بجميلة،وتزلفتوا للثواربناء على تعليمات من هبل،كي لايذهبوالقصركبيرالأصنام لصلبه على جزع نخلة،كنت أنت حلقة الوصل مابين البيت الأغبروكبيرالخوان،ماذا كنت تفعل في واشنطن ياعنان ومصرتحترق؟!لن نهدأ إلابمحاكمتكم أيها الفلول،فالشعب يعرف أعداؤه،ولايخلط بين جيشنا العظيم ومشيره اللئيم،لوحدث مكروه لمصر نحن الذين سنحمل أرواحنا وسلاحنا لفداء الوطن،ولن نركن إليكم يامن عينكم أعداءالله ورسوله والوطن!سالم القطامي
الغبي العدواني العلمنجي الحلنجي "إيلي السلمى" يرسل وثيقة المبادئ الحاكمة للدستور إلى "المجلس العسكرى فى حال خروج الوثيقة فى إعلان دستورى بشكلها الحالى، فستكون كارثة بكل المقاييس وستقف كافة القوى الإسلامية وغير الإسلامية ضدها بكل حسم، خاصة أن الحوار الذى دعا له الديكتاتور على السلمى، لم يكن حوارا جادا وإنما كان حوارا ديكوريا، فهذة الوثيقة تتضمن 3 كوارث، وهى أن المبادئ غير قابلة للتعديل أو الإلغاء أو التأويل، بما يعطيها القدسية التامة وعدم وجود تعريف حقيقى للدولة المدنية، وأن معايير اختيار الهيئة التأسيسية، تتضمن وجود 4 ممثلين لليهود والأقباط مقابل ممثل واحد فقط للأزهر الشريف، رغم أن الدين الإسلامى هو دين الدولة، بالإضافة إلى أن الوثيقة منحت الجيش صلاحيات فوق إرادة الشعب، حيث يمتلك الجيش حق إلغاء الهيئة التأسيسية،سنقوم بثورة إسلاميةة بحتة هذة المرة لنحررمصر من فلول المخلوع وأعوانهم من عبدة الخشبتين المتعامدتين،ونجمة سوزان السداسية!!سالم القطامي
لا يجوز لأى مصرى أن يزوج ابنته لأى من أعضاء الحزب الوطنى المنحل، لأنهم غير أمناء ومضيعون للأمانة، مضيفا: إذا كانوا قد ضيعوا أمانة الشعب كله وأفسدوا الحياة فى مصر التى أكلوا من ترابها وعاشوا على أرضها وشربوا من مائها واستظلوا بسمائها فمن السهل عليهم أن يضيعوا أمانة الأسرة والزوجة.واستدل على ذلك عندما سئل سيدنا عثمان عن مواصفات الزوج الذى يريد الزواج من فتاة، فقال لأبيها: زوجها لتقى، فإن أحبها أكرمها، وإن كرهها فلن يظلمها.!وهي مين موني الديجا بنت لص وزوجة شيخ منصر،وتحمدربنا إن إحنا شعب متسامح،وإلا لسحلت نكاية في إبن المخلوع!سالم القطامي
23 أكتوبر، 2011، الساعة 02:199 مساءً · أعجبني6 سبتمبر، 2011، الساعة 12:19 صباحاً
في مهزلة القرن القضائية،للمخلوع وحيدالقرن؛سيتم إدانة الشهداء والمصابين،وأسرهم والمتعاطفين معهم بسب وقذف إبن الحاجب،والتبلي عليه بإنه هو الذي قتلهم؛ لتشويه صورته؛ وإبتزازه للحصول على حفنة جنيهات كتعويضات،من مرتبه الضئيل،ولكن هيهات!! فقضاء النظام الشفاف والعادل،كشف زيف الجناة،وبرأ المتهم،وأمر له بتعويض مؤقت،مليار دولار وواحد،يتحملها الجناه متضامنين،وسحب لقب شهيد ممن توفى،وإلصاق لقب بلطجي منتحر،وإعادة المخلوع وولي عهده إلى عروشهم، وإجبار الجناه على توفير الكلأ والمرعى لملأ كروشهم!!!يحيا العدل والقضاء للنظام المظلوم جدا!!!سالم القطامي23 نوفمبر، 2011، الساعة 03:26 مساءً
اعلن الفريق المارينز..سادي عنان نائب رئيس المجلس الأونطاوي الاعدى العنتري ان المجلس الأونطاوي الاوطى قرر علاج جميع المصابين من المتظاهرين في ميدان التحرير على نفقة الدولة .!!بخ بخ ياإبن عنان..إيه الأريحية والكرم ده ياسمسم،هتعالجواالمصابين على حساب دولة جيشكم!إيه التبذير ده..وهل يجدي الشياه علاجهابعدذبحها؟!؟!ياشباب التحرير..ربناوقلوبنا وأرواحنا معاكم..وفخورون بإستبسالكم وتضحياتكم،ونتظاهرهنامن أجل إيصال رسالتكم للعالم!الفل عصام قرف : طالبت الداخلية بعدم استخدام العنف تحت أي ظرف!إنت فل بلاشرف إبن فلة وأقحموك فلول المخلوع على الثوارليضللوهم وهذا ماحذرت منه في حينه وقدعرضت أرواح الثوارللخطرلإرضاءأسيادك من بيادات سوزان وإبنها !سالم القطامي
18 ديسمبر، 2011، الساعة 01:44 صباحاً
مصر مسلمة
20 يونيو، 2011، الساعة 10:14 مساءً
تعاونهم مع الصليبيين منذ أول حملة صليبية عام 1095؛ ومع الإحتلال الفرنسى سنة 1798 ،
• ومنهم المعلم يعقوب الذى كوّن فيلقا من الأقباط لمحاربة المسلمين مع جنود الإحتلال الفرنسى ولقبّوه بالﭼنرال .. وجرجس الجوهرى ، وملطى أنطوان، وبرتلمى (الملقب فرط الرمان) ، ونصر الله النصرانى ، وميخائيل الصباغ ، وغيرهم ..
• وجميهم تعاونوا مع الغزاة لإرشادهم على رجال المقاومة المسلمين لترسيخ الإحتلال .. ثم تعاونهم مع الإحتلال البريطانى عام 1882 ؛
• ومع العدوان الثلاثى سنة 19566 وذهاب بعض الضباط الأقباط للمحتلين قائلين : "نحن مسيحيون مثلكم " ! وكانت فضيحة بكل المقاييس آنذاك، وغضت الدولة الطرف عنها بسرعة التعتيم عليها ..
• وها هم يهرولون حاليا لتقديم حجة مفتعلة للإحتلال الأمريكىأنه يكفى مصر ستون عاما من الديكتاتورية ومن القتل والتخلف والفساد ونهب الثروات، ونعم للدولة المدنية ولا لفرض حالة طوارئ من جديد.. وألف لا للدولة العسكرية. وأكد البيان على ضرورة إقامة الانتخابات في موعدها وألا يتم تأجليها بأي دعاوى كاذبة مصطنعة. وأضاف البيان: يا مصريون.. يا كل القوى السياسية والوطنية والشعبية انتبهوا دماء شهدائكم الأبرار تضيع، انتبهوا ثورتكم تسرق.. إرادتكم تهدر.
13 سبتمبر، 2011، الساعة 10:344 مساءً ·18 ديسمبر، 201120 يونيو، 2011، الساعة 10:14 مساءً
تعاونهم مع الصليبيين منذ أول حملة صليبية عام 1095؛ ومع الإحتلال الفرنسى سنة 1798 ،
• ومنهم المعلم يعقوب الذى كوّن فيلقا من الأقباط لمحاربة المسلمين مع جنود الإحتلال الفرنسى ولقبّوه بالﭼنرال .. وجرجس الجوهرى ، وملطى أنطوان، وبرتلمى (الملقب فرط الرمان) ، ونصر الله النصرانى ، وميخائيل الصباغ ، وغيرهم ..
• وجميهم تعاونوا مع الغزاة لإرشادهم على رجال المقاومة المسلمين لترسيخ الإحتلال .. ثم تعاونهم مع الإحتلال البريطانى عام 1882 ؛
• ومع العدوان الثلاثى سنة 19566 وذهاب بعض الضباط الأقباط للمحتلين قائلين : "نحن مسيحيون مثلكم " ! وكانت فضيحة بكل المقاييس آنذاك، وغضت الدولة الطرف عنها بسرعة التعتيم عليها ..
• وها هم يهرولون حاليا لتقديم حجة مفتعلة للإحتلال الأمريكىأنه يكفى مصر ستون عاما من الديكتاتورية ومن القتل والتخلف والفساد ونهب الثروات، ونعم للدولة المدنية ولا لفرض حالة طوارئ من جديد.. وألف لا للدولة العسكرية. وأكد البيان على ضرورة إقامة الانتخابات في موعدها وألا يتم تأجليها بأي دعاوى كاذبة مصطنعة. وأضاف البيان: يا مصريون.. يا كل القوى السياسية والوطنية والشعبية انتبهوا دماء شهدائكم الأبرار تضيع، انتبهوا ثورتكم تسرق.. إرادتكم تهدر.
أيها الجنود الشرفاء عليكم بقتل قادتكم،أديروا أسلحتكم إلى صدورهم ونحورهم،جزاءا وفاقا،فهم قتله شعب مصروأهاليكم الطيبين،وجواسيس للصهاينه،وعبيد إحسانات الجحش السيسرائيلي،فاقتلوهم حيث بصرتم مقاتلتهم وتمكنتم من قتلهم ،فلكم الأجر والثواب!!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق