الاثنين، يناير 30، 2017

30 يناير، 2013‏، الساعة ‏02:04 ص‏ · للأسف هناك جولة دموية فاصلة لحسم الصراع على السلطة في مصراليوم.ثورة مصر ليست إستثناء فهكذا هي سنن الثورات،تمر بالأطوار السوداء والبيضاء والحمراء.فحلاليف المعارضة بيحرقوامصربدم بارد،فهم يملكون المال الصليبي الإماراتي والسلاح الإسرائيلي والمليشيات الكنسية والماكينة الإعلامية التحريضية الجهنمية الصهيوصليبوإماراتية،وإعتقدوا إن إسقاط الرئيس سيتم الجمعة المقبلة على أقصى تقدير،متناسين إن الكلمة الأخيرة للأغلبية الصابرة المثابرة التي لو خرجت عن صمتها ستتحول لمارد جبار سيفتك بهم فتكا،ولن يعودوا إلى منازلهم إلا بعد القضاء عليهم نهائيا،كلما قدم لهم الرئيس تنازلا،إعتبروه ضعف وطلبوا المزيد وهوإسقاط ومحاكمة الرئيس وحزبه وجماعته،ولن يتوقفوا عن إستنزافه وتشتيته وتعطيل برامج إصلاحه،وتدميروهدم أي أساس للبناء،يعجبني عناد الشيخ حسن نصرالله في عدم تسريح ميليشياته وعدم شلح أسلحتها،كما أرادت المعارضة الحريرودرزومارونو ية التي تعمل لصالح الصهاينة والأنظمة الرجعية في مشاخخ خليج الخنازير،ولماحاولواإرغامه بقوة السلاح على تسليم سلاحه بالقوة،فأظهرلهم العين الحمرة،فنخوا وشخوا في سراويلهم،وسحبوا تهديداتهم،ومشيوا على العجين مايلخبطوه،هناك نوع من أشباه البشر يخافوا مايختشوش،وجبهة المعاندة والمكايدة من هذا النوع،يجب قمعهم لإنهم خونة جبناء أنذال،يعملون لصالح أجندات خارجية،ويريدون التضحية بهوية تسعين مليون مسلم من أجل أربعة مليون صليبي،وعشرة صهاينة،وبضعة مئات من العاهرات والشواذ والملحدين والعلمانوماركسيين،مصرلم ولن ترضخ أبدا لهؤلاء الشراذم من الخونة،ولوضحينا بمليون مصري لتأكيدمبدأ الإستقلال التام،وعدم تدخل الخارج وعملائه في الداخل،لطمس هوية شعب مصري عربي مسلم،كان ولازال وسيبقى للأبد!!سالم القطامي

ولن يعودوا إلى منازلهم إلا بعد القضاء عليهم نهائيا،كلما قدم لهم الرئيس تنازلا،إعتبروه ضعف وطلبوا المزيد وهوإسقاط ومحاكمة الرئيس وحزبه وجماعته،ولن يتوقفوا عن إستنزافه وتشتيته وتعطيل برامج إصلاحه،وتدميروهدم أي أساس للبناء،يعجبني عناد الشيخ حسن نصرالله في عدم تسريح ميليشياته وعدم شلح أسلحتها،كما أرادت المعارضة الحريرودرزومارونو ية التي تعمل لصالح الصهاينة والأنظمة الرجعية في مشاخخ خليج الخنازير،ولماحاولواإرغامه بقوة السلاح على تسليم سلاحه بالقوة،فأظهرلهم العين الحمرة،فنخوا وشخوا في سراويلهم،وسحبوا تهديداتهم،ومشيوا على العجين مايلخبطوه،هناك نوع من أشباه البشر يخافوا مايختشوش،وجبهة المعاندة والمكايدة من هذا النوع،يجب قمعهم لإنهم خونة جبناء أنذال،يعملون لصالح أجندات خارجية،ويريدون التضحية بهوية تسعين مليون مسلم من أجل أربعة مليون صليبي،وعشرة صهاينة،وبضعة مئات من العاهرات والشواذ والملحدين والعلمانوماركسيين،مصرلم ولن ترضخ أبدا لهؤلاء الشراذم من الخونة،ولوضحينا بمليون مصري لتأكيدمبدأ الإستقلال التام،وعدم تدخل الخارج وعملائه في الداخل،لطمس هوية شعب مصري عربي مسلم،كان ولازال وسيبقى للأبد!!سالم القطامي

ليست هناك تعليقات:

فتح الطريق أمام روسيا ومجموعة فاغنر لملأ الفراغ في النيجر

  غطت الأحداث الساخنة بالشرق الأوسط على القرار الصادم الذي اتخذته النيجر بإنهاء تعاونها العسكري مع أميركا حيث اعتبره الكثير من المراقبين إذل...