خوليو إغلاسياس 
 بعد غياب تجاوز ثلاثين سنة، عاد الأسطورة الرومانسية خوليو إغلاسياس للغناء في مصر، وتحت سفح الأهرامات بجوار أبي الهول الذي استمتع مع جمهور فاق عدده ألفي شخص، بالاستماع إلى أجمل الأغاني التي كان من الواضح أن الجمهور يحفظها عن ظهر قلب، كما غنى للسادات الذي يعتبره اعظم قائد في التاريخ.

وردد الحضور الأغاني متمايلين على أنغام العشق الحالم، الذي يتفرد خوليو بغنائه منذ أكثر من نصف قرن، واستطاع النجم العالمي أن يثبت للجميع استمرار شباب صوته وتألق وقوفه على خشبة المسرح، الذي تم الاكتفاء بالأهرامات وأبي الهول، ليرسما خلفية طبيعية له كانت غاية في الروعة.

وأصر خوليو بين كل أغنية وأخرى على أن يتحدث للجمهور عن ذكرياته الجميلة مع مصر، عندما قام بزيارتها منذ أكثر من 35 سنة، وعن عشقه الأزلي لهذا البلد.

خوليو إغلاسياس 
  أكبر ثريات فرنسا تقاضي ابنتها بتهمة «العنف المعنوي» بعد اتهامها بالتهور بتبديد ثروتهاليليان بيتانكور
 

تنوي وريثة ثروة شركة لوريال لمستحضرات التجميل ليليان بيتانكور مقاضاة ابنتها فرنسواز مايرز ــ بيتانكور بتهمة «العنف المعنوي» بعد ان طلبت الاخيرة للمرة الثالثة اخضاع والدتها لوصايتها، على ما اعلن احد محاميها السبت.

وقال باسكال فيلهلم عبر اذاعة «اوروبا» 1: «هذا ما ستفعله في مطلع الاسبوع، الاثنين او الثلاثاء بالتأكيد.. اننا نعمل على وضع اللمسات الاخيرة على صياغة الشكوى بتهمة العنف المعنوي وهي جريمة حديثة جدا تقارن بالعنف الجسدي».

وقال فيلهلم ان التعرض في فترة قصيرة جدا لمطالبات الاخضاع لوصاية اي سحب حقوقها القانونية، امر لا يمكن القبول به لاسيما بعد تحويل حوالي 16 مليار يورو الى ابنتها.

وقدمت الابنة مؤخرا طلبا باخضاع الوالدة للوصاية الى قاضي الوصايات في كوربوفوا (ضاحية باريس) فيما كانت قدمت طلبين مماثلين سابقا بحق اكثر نساء فرنسا ثراء وهي تبلغ الـ 88 من العمر، لكن تم رفضهما بسبب نقص تقرير خبير طبي.

وتعتبر مايرز ـ بيتانكور ان والدتها فقدت من قدراتها العقلية وانها تنفق ثروتها بتهور.

كما تتهم مصور المشاهير فرنسوا ـ ماري بانييه باستغلال ضعف والدتها للحصول على هبات بقيمة مليار يورو على شكل تأمين على الحياة ولوحات في عامي 1990 و2000.

واوضحت ليليان بيتانكور الموجودة في نيويورك لمحاميها انها ضاقت ذرعا بمضايقات ابنتها.

واثارت هذه القضية ضجة واسعة في يونيو عند الكشف في الصحف عن تسجيلات تنصت في منزل ليليان بيتانكور ترمي الى اثبات تضاؤل قدراتها العقلية

القس تيري جونز
 

فوجئ تاجر السيارات براد بينسون من ولاية «نيوجيرسي» الأميركية، بممثل عن القس المتطرف تيرى جونز، قس كنيسة جينيسفيل الذي دعا مؤخرا إلى حرق المصحف في الذكرى السنوية لهجمات 11 سبتمبر، يتصل به تلفونيا ليطالبه بتسلم سيارة «هيونداى اكسنت 2011» التي كان وعد بها إذا لم يقم جونز بحرق المصحف.

ونقلت صحيفة «واشنطن تايمز» عن تاجر السيارات قوله إن ممثل جونز قال له: «إذا لم تكن تروج لإعلانات كاذبة، فإنني أطالب بعمل إجراءات تسلم السيارة».

وفي معرض تعليقه، قال جونز إن هذا العرض لم يكن السبب في عدم إقدامه على حرق المصحف، مشيرا الى أنه يخطط للتبرع بالسيارة ـ التي تباع بمبلغ 14 ألفا و200 دولار ـ إلى منظمة تعمل على الإساءة إلى النساء المسلمات.

من ناحيته، أشار التاجر إلى أن العرض الأصلي كان بخصوص منح سيارة للقس جونز ليستخدمها لمدة عام إذا لم يحرق المصحف، وقال «على القس جونز أن يتسلم السيارة من معرض براد بينسون ميتسوبيشي هيونداي في جنوب برونزويك بولاية نيو جيرسي، حتى يستطيع ملء الأوراق الخاصة بذلك».

ميليسيا توريو
 

اتخذت الصحافية الفرنسية ميليسيا توريو زوجة الممثل المغربي جمال الدبوز منذ سنة 2008، خطوات مهمة للحصول على الجنسية المغربية حسب مجلة «أولا المغرب». وتجذرت علاقة ميليسيا بالمغرب، من خلال حبها لزوجها المغربي الجنسية ولابنهما «ليون». وقالت ميليسيا حسب تصريح لها بمجلة «أولا المغرب»: إن زوجي جمال يتعامل بحب مع بلده المغرب لعدة أسباب، منها أن والد جمال عاش لفترة طويلة بالمغرب وتربطه علاقة وجدانية عميقة به، كما أكدت أنها تعرف كل شيء تقريبا عن المغرب وأنها اتخذت الاجراءات الادارية اللازمة للحصول على الجنسية المغربية.
يذكر ان جمال الدبوز أو ظاهرة المجتمع الفرنسي كما يطلق عليه، خطا بهدوء نحو عالم الكوميديا الفرنسية ليصبح في سنه الـ 33 من عمره زعيم الفكاهة باللغة الفرنسية، ويتحول من ابن مهاجر بحي فقير إلى نموذج لنجاح المغاربة المهاجرين، مليارديرا يعرف جيدا كيف يدير اعماله واقترن بأجمل حسناوات فرنسا أو الايقونة كما يسمونها، ميليسيا توريو، صحافية مذيعة بإحدى القنوات الفرنسية كما حصلت على لقب اجمل مذيعة في العالم.