السبت، يوليو 05، 2008

www.elmessiri.com/

http://www.elmessiri.com/encyclopedia/JEWISHwww.elmessiri.com/ /ENCYCLOPID/START/MAFAHIM/M0072.HTM

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

Les grandes figures de l'islam médiéval
Abu Kamil · Ibn al-Baitar · Ábû Nuwâs · Al-Battani · Al-Maari · Abou Madyane · Abdeslam Ben Mchich · Chadhili · Ahmad ibn Idris · Al Bakri · Al-Biruni · Taqi al-Din · Alhazen · Al-Kachi · Al-Kindi · Averroès · Avicenne · Al Idrissi · Abbas Ibn Firnas · Al-Marwazi · Ibn al-Nadim · Ibn Khaldoun · Ibrahim ibn Sinan · Jabir Ibn Hayyan · Hassan al-Wazzan · Omar Khayyam · Ibn al-Khatib · Qâdiri al Boutchichi · Al‑Khuwarizmi · Ibn Fadlân · Ibn Nafis · Abu Al-Qasim · Ali Quchtchi · Al-Soufi · Ibn Battûta · Al-Hallaj · Al-Razi · Qadi-zadeh Roumi · Nasir ad-Din at-Tusi · Aboûl-Wafâ · Sinan · Tabari . Al-Farabi · Al-Ghazali · Ibn Arabî · Jalal Ud Din Rumi · Ibn Taymiyyah · Farid Al-Din Attar · Saadi ·

غير معرف يقول...

الممثل الأمريكي «شون بن».. مقاوم بدرجة فنان
13/07/2008
قد يتهمه البعض بأنه عميل «فلسطيني».. «عراقي».. «إيراني»
قد يتساءل البعض «لماذا نتحدث عن شون بن» الآن؟!
ولهم نقول إننا لن نتحدث عن «شون بن» فقط بل عن كثيرين غيره، من ممثلي ومخرجي السينما الأمريكية بل والعالمية من الذين يتبنون مواقف منحازة للحق والخير والجمال بشكل عام، ولقضايانا العربية بشكل خاص.
أما لماذا «شون بن» بالتحديد.. والآن.. فنقول إن لدينا أسباباً كثيرة، منها ثلاثة علي الأقل حدثت مؤخراً تصب في علاقاتنا بقضايانا الأساسية، وبجراحنا الأكبر مثل «فلسطين والعراق». وتؤكد اتساق مواقفه الداعمة لكل ما هو صحيح وإنساني والرافضة، في الوقت نفسه، لكل ما هو قبيح وعنصري.
الحدث الأخير، هو ما قام به اللوبي الصهيوني في مصر، الذي تجرأ وعرض الفيلم (الإسرائيلي) في إحدي قاعات فندق الوليد بن طلال المطل علي نيل المحروسة. ولهؤلاء نقول إقرأوا وتعلموا كبف يكون الفنان موقف، إقرأوا وتعلموا كيف ناضل ويناضل شون بن من أجل فلسطين والعراق إتساقاً مع فهمه لدوره كفنان هو طليعة البشر.
أما الحدث قبل الأخير، الذي يهمنا بشكل أكثر مباشرة فيخص موقفه، كرئيس لجنة تحكيم مهرجان «كان» المنتهي قبل شهر، من الفيلم الإسرائيلي «فالس مع بشير» والذي كان أحد نقادنا «العرب للأسف» أشاد به وراهن علي أنه «لا يمكن أن تتجاهله خشبة الجوائز» وخرج الفيلم من دون أي جائزة، بل وقال عنه شون بن في مؤتمر صحفي عقده عقب إعلان الجوائز «أعلم أن هذا الفيلم له جمهوره.. ولكننا بالتأكيد لسنا هذا الجمهور»!! في إشارة واضحة لاتساق موقفه من قضية الصراع العربي الصهيوني، الذي يراها- عكس بعض مثقفينا للأسف- قضية واضحة لا التباس فيها، عنوانها إن الصهاينة مغتصبون للأرض العربية، ولا يغفر لهم فيلم هنا أو آخر هناك يتناول الأمر بسطحية، ويحيل الصراع إلي قضية «حاجز نفسي» لابد من هدمه!
أما الحدثان الأسبق منهما فيخصان «العراق» و«إيران» ففي الأولي ومنذ بداية البداية، رفع «شون بن» شعاراً لايزال يؤمن به وهو أن الحرب الأمريكية علي العراق، هي «حرب استعمارية»، وأن تواجد الجنود الأمريكان علي أرض العراق، هو تواجد «احتلالي» يسيء إلي الشعب الأمريكي، ويساهم في قتل شعب بريء كل تهمته في نظر «بوش» أنه يدافع عن أرضه ضد احتلال غاصب.
بل إن «شون بن» قام بزيارة العراق، قبيل الحرب الأمريكية وأثناءها، داعماً للموقف العراقي من الاحتلال الأمريكي، ووجه خطاباً إلي الجنود الأمريكان هناك، ينبههم إلي أن وجودهم «هنا» هو وجود مرفوض، لا من الشعب العراقي فقط ولكن من الغالبية الأمريكية التي تري أن قتل الشعوب لا يبرره أي مبررات، مهما كانت قوة منطقها.
«شون بن» لم يكتف بالزيارة، بل قام في 18 أكتوبر 2002 بنشر إعلان في جريدة «واشنطن بوست» علي نفقته الخاصة، كلفه 56 ألف دولار، يطالب فيه الرئيس «بوش» بإنهاء دائرة العنف، في خطاب مفتوح يحذره فيه من استكمال خطته لإعلان الحرب علي العراق، كما تضمن الخطاب نقداً للإدارة الأمريكية لتقليصها الحريات المدنية، ونظرتها الإرهابية المفرطة في التبسيط المتعمد في تقسيم العالم إلي خير وشر.
«شون بن» اختار ان ينشر هذا الرأي في شكل إعلان يحتل صفحة كاملة حتي لا يعطي الجريدة أدني فرصة لرفضه، وضحي بـ 56 ألف دولار لإعلان رأيه المتسق تماماً مع إيماناته التي لا يزال يدافع عنها.
وكان هذا الإعلان هو السبب المباشر في بدء علاقة صداقة وثيقة ربطت «شون بن» بالرئيس الفنزويلي «هوجو شافيز» الذي قام بتلاوة نص الإعلان في إحدي خطبه التليفزيونية، متهماً بوش وزملاءه بأنهم «أوغاد ومجرمون فاجرون».
ولبي «شون بن» دعوة شافيز لزيارة «فانزويلا» واستقبله الأخير استقبالاً رسمياً واصطحبه في جولة للمنطقة الحدودية بين «فنزويلا» و«كولومبيا» ووصفه بقوله «.. إن شون بن المعروف بتوجهاته اليسارية هو أحد الفنانين الذين ساندوا ما أسماه بـ«الثورة الاشتراكية» التي يقودها في فنزويلا».
أما عن موقفه من «إيران».. فقد فاجأ «شون بن» العالم وخاصة الأمريكان، بزيارة للدولة الإيرانية، بصفته صحفياً مراسلا لجريدة «سان فرانسيسكو كرونيكل»، وحضر هناك صلاة جمعة أقيمت في جامعة طهران.
وهي الزيارة التي أثارت ردود فعل متباينة في أوساط الشعب الأمريكي منها مثلاً: «نعلم أن شون بن يهدف إلي عمل بروباجندا مع أي دولة نعاديها»، ومنها: «كان لدي شك منذ زمن أن شون بن مسلم إرهابي، وزيارته لإيران أكدت لي هذه الشكوك»؟، ومنها: «إن كان لدي أحد من مصلي صلاة الجمعة الماضية أي فكرة عن الأفكار التي يعتنقها شون حول الجنس، والمخدرات، والإجهاض، والدين.. لكانوا قد رجموه بالحجارة..»
في حين جاءت بعض الآراء مختلفة تماماً عما قبلها ومنها: «الكل يعلم أن الدين الإسلامي دين سلام، ومن المستحيل أن يتم رجم شون لآرائه الشخصية.. فهذا هراء»
بقي أن نقول إن من مواقفه المشرفة أيضاً هو ما حدث مع إعصار «كاترينا» في سبتمبر 2005، حيث سافر إلي «نيو أورليانز» برفقة «دوجلاس برينكلي» أستاذ التاريخ في جامعة «تولين»، وقاما بمجهود حقيقي في انقاذ بعض الضحايا، ومن المشاهد المؤثرة التي ظهرت لهما علي شاشة «سي إن إن» مشهد يصورهما وهما وسط الوحل والفيضان، وهو ما أكد تقاعس الإدارة الأمريكية عن التعامل مع الأزمة بينما كان الجيش الأمريكي يقتل الأبرياء في العراق.
والآن.. هل بقي معني للسؤال: «لماذا نتحدث الآن عن شون بن»؟!
وشون بن لمن لا يعرف هو ممثل ومخرج، استطاع أن يحفر اسمه بحروف من نور علي خارطة المجالين «الإخراج والتمثيل»، وحصل علي العديد من الجوائز الكبري منها: أفضل ممثل في مهرجان برلين عام 1996 عن دوره في فيلم «المحكوم عليه بالإعدام».
وجائزة أفضل ممثل في مهرجان كان 1997 عن دوره في فيلم «انها في غاية الجمال»، وأفضل ممثل في مهرجان فينيسيا 1998 عن دوره في فيلم «هرج ومرج»، وأفضل ممثل في مهرجان فينيسيا 2003 عن فيلم «21 جرام» وجائزة الأوسكار 2003 عن دوره في فيلم «النهر الغامض»، وجائزة الـ«جولدن جلوب» لأفضل ممثل في 2003 لفيلم «النهر الغامض».
وهو حالياً يشترك في تمثيل فيلم «ميلك» من إخراج «جاس فان سانت» الذي بدأ تصويره في يناير 2008.
«شون بن» مولود في لوس انجلوس في كاليفورنيا في السابع عشر من أغسطس عام 1960.
ووالده هو الممثل والمخرج ليو بن، والدته الممثلة آيلين رايان، وأخوه الموسيقي مايكل بن، وله شقيق راحل هو الممثل كريس بن.
ينحدر من أصول ليتوانية روسية إيطالية أيرلندية إسبانية.
ظهر للمرة الأولي علي الشاشة صبيا أشقر نحيلا في عام 1974، في حلقة من مسلسل «المنزل الصغير في البراري» من إخراج أبيه ليو، لكن بدايته الحقيقية كانت في فيلم «شرائط» «1981»، ومنذ ذلك الحين قام ببطولة ما يزيد علي أربعين فيلما.
جذب الأنظار في عام 1983 كممثل جاد في فيلم «الصبيان الأشقياء».
قام في عام 1985 بتجسيد شخصية أندرو دالتون لي في فيلم «الصقر ورجل الجليد»، وكان لي عندئذ يقضي عقوبة السجن مدي الحياة بتهمتي الاتجار في المخدرات والتجسس لصالح الاتحاد السوفييتي، وعندما تم الإفراج عن لي في عام 1998 لسلوكه القويم وظفه بن مساعداً شخصياً له، من جانب كاعتراف بالجميل للرجل الذي منحه فرصة تجسيد شخصيته في فيلم حقق لشون بن شهرة كبيرة، ومن جانب آخر لإيمان بن بأن الفرص العادلة تساهم في إصلاح أفراد المجتمع.
عندما ظهر في عام 1986 في فيلم «المراعي المغلقة» كان قد اكتسب بناء جسمانيا قويا جعله أيضاً يبدو كشخصية فاتنة بالنسبة للجماهير.
بدأ أولي تجاربه مخرجاً في عام 1991 بفيلم «العداء الهندي»، كما أخرج العديد من شرائط «الفيديو كليب» للفرق الموسيقية الشهيرة، وبعدها أخرج أفلام «حرس نقاط التقاطع» «1995» و«الوعد» «2001» و«في البرية» «2007» الذي حصل علي إطراء نقدي كبير، بالإضافة إلي إحدي الفقرات المهمة من فيلم «11-9».
تزوج المغنية مادونا في الفترة بين 85-1989، لكنه عاني آنذاك من تجسس وسائل الإعلام علي حياته الخاصة، ومن الأحداث الطريفة عثوره علي مصور صحفي تسلل إلي غرفة نومه لالتقاط الصور فقام بتعليقه من ساقه من شرفة الدور التاسع! تزوج بعدها من الممثلة روبين رايت في عام 1996

ضربتا جزاء ضائعتان من مبابي وصلاح. المنحوس منحوس ياأبوعكة إحراز هدف بالريال أضحى كابوسإذهبغيرمأسوفعليك

  ضربتا جزاء ضائعتان من مبابي وصلاح. سجل أليكسيس ماك أليستر وكودي غاكبو في الشوط الثاني، ليفوز ليفربول الإنجليزي على ضيفه ريال مدريد الإسبان...